تواصل جامعة حلوان برئاسة الأستاذ الدكتور ماجد نجم، جهودها الحثيثة في مكافحة فيروس كورونا المستجد، وذلك على العديد من الاصعدة المجتمعية والعلمية والبحثية.
أوضح الأستاذ الدكتور ماجد نجم رئيس الجامعة أن الجهود العلمية والبحثية تعمل على توظيف البحث العلمى لمواجهة جائحة كورونا وتسعي الجامعة في سبيل ذلك لدعم البحوث العلمية والمشروعات البحثية المبتكرة في مواجهة هذا الوباء، ما ينعكس آثاره على المجتمع لتحقيق الفائدة المرجوة من نتائج الأبحاث العلمية لحل المشكلات المجتمعية.
وفى ذات السياق أشارت الأستاذة الدكتورة منى فؤاد عطية نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث إلى أن المشروعات العلمية بالجامعة تسهم في تعظيم قيم مواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد -19" من خلال تركيز الجامعة عبر ابتكاراتها وأبحاثها العلمية على تعزيز الجهود الوقائية والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة لمواجهة الوباء والحد من تداعيات انتشاره السلبية.
وتتعدد مساهمات جامعة حلوان العلمية والبحثية منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد، والتى ظهرت في تكوين عدد من الفرق البحثية من كليات الجامعة المختلفة للتصدي للجائحة من خلال الأبحاث العلمية، حيث اشتملت هذه الفرق البحثية على أعضاء هيئة التدريس من كليات الطب والصيدلة والعلوم والهندسة والفنون التطبيقية.
أما على صعيد العلاجات الدوائية للفيروس: فقد تم التقدم بمشروع بحثي لتجربة أحد الخطوط العلاجية الفيروسية من خلال اللجنة العلمية المسئولة عن التصدي للجائحة، كما شاركت الجامعة في مشروع فاز بتمويل من أكاديمية البحث العلمي لتطوير مصل للفيروس بالاشتراك مع المركز القومي للبحوث، كذلك حصل قسم الأمراض المتوطنة بكلية الطب على تمويل منحة بحثية مشتركة من الهيئة الفرنسية العامة لأبحاث الفيروسات والمناعة بالاشتراك مع معهد باستير الفرنسي للوبائيات وذلك لإنشاء نموذج لمنع انتشار العدوي داخل المنشآت الصحية المصرية.
وفيما يخص الأبحاث الدولية المنشورة في المجلات العلمية فقد تم نشر عدد خمسة أبحاث دولية صادرة من كلية الطب بجامعة حلوان خاصة بفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى بحث مقبول للنشر في مجلة لانسيت العالمية الشهيرة خاص بمدي الخطورة التي يتعرض لها مرضي كورونا خلال التدخلات الجراحية المختلفة، وآخر تم قبوله للنشر بإحدى المجلات العالمية يناقش الضغوط النفسية التي يتعرض لها مقدمو الخدمة الصحية خلال تعاملهم مع الجائحة الحالية.
وعلى صعيد آخر أجازت لجنة أخلاقيات البحث العلمي بكلية الطب بجامعة حلوان عددًا من الدراسات الخاصة بعلاج فيروس كورونا والتعامل مع الحالات المرضية لمصابي الجائحة في مراحلها المختلفة.
أوضح الأستاذ الدكتور ماجد نجم رئيس الجامعة أن الجهود العلمية والبحثية تعمل على توظيف البحث العلمى لمواجهة جائحة كورونا وتسعي الجامعة في سبيل ذلك لدعم البحوث العلمية والمشروعات البحثية المبتكرة في مواجهة هذا الوباء، ما ينعكس آثاره على المجتمع لتحقيق الفائدة المرجوة من نتائج الأبحاث العلمية لحل المشكلات المجتمعية.
وفى ذات السياق أشارت الأستاذة الدكتورة منى فؤاد عطية نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث إلى أن المشروعات العلمية بالجامعة تسهم في تعظيم قيم مواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد -19" من خلال تركيز الجامعة عبر ابتكاراتها وأبحاثها العلمية على تعزيز الجهود الوقائية والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة لمواجهة الوباء والحد من تداعيات انتشاره السلبية.
وتتعدد مساهمات جامعة حلوان العلمية والبحثية منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد، والتى ظهرت في تكوين عدد من الفرق البحثية من كليات الجامعة المختلفة للتصدي للجائحة من خلال الأبحاث العلمية، حيث اشتملت هذه الفرق البحثية على أعضاء هيئة التدريس من كليات الطب والصيدلة والعلوم والهندسة والفنون التطبيقية.
أما على صعيد العلاجات الدوائية للفيروس: فقد تم التقدم بمشروع بحثي لتجربة أحد الخطوط العلاجية الفيروسية من خلال اللجنة العلمية المسئولة عن التصدي للجائحة، كما شاركت الجامعة في مشروع فاز بتمويل من أكاديمية البحث العلمي لتطوير مصل للفيروس بالاشتراك مع المركز القومي للبحوث، كذلك حصل قسم الأمراض المتوطنة بكلية الطب على تمويل منحة بحثية مشتركة من الهيئة الفرنسية العامة لأبحاث الفيروسات والمناعة بالاشتراك مع معهد باستير الفرنسي للوبائيات وذلك لإنشاء نموذج لمنع انتشار العدوي داخل المنشآت الصحية المصرية.
وفيما يخص الأبحاث الدولية المنشورة في المجلات العلمية فقد تم نشر عدد خمسة أبحاث دولية صادرة من كلية الطب بجامعة حلوان خاصة بفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى بحث مقبول للنشر في مجلة لانسيت العالمية الشهيرة خاص بمدي الخطورة التي يتعرض لها مرضي كورونا خلال التدخلات الجراحية المختلفة، وآخر تم قبوله للنشر بإحدى المجلات العالمية يناقش الضغوط النفسية التي يتعرض لها مقدمو الخدمة الصحية خلال تعاملهم مع الجائحة الحالية.
وعلى صعيد آخر أجازت لجنة أخلاقيات البحث العلمي بكلية الطب بجامعة حلوان عددًا من الدراسات الخاصة بعلاج فيروس كورونا والتعامل مع الحالات المرضية لمصابي الجائحة في مراحلها المختلفة.
