أفاد النائب البرلماني رياض عبدالستار، بتقديمه بيانا عاجلا للدكتور على عبدالعال، لتوجيهه إلى كل من رئيس مجلس الوزراء، ووزيرة الصحة، بشأن قرار عدم أخذ مسحات من الفرق الطبية بمستشفيات الحجر والصدر والحميات، مما يهدد حياة هذه الفرق الطبية وقد يكون سببا في انتشار فيروس كورونا المستجد داخل الفرق الطبية، وداخل أسرهم، ويؤدى لانتشار الفيروس بين كل أفراد المجتمع المصرى، مما يستوجب سرعة إصدار قرار بوقف هذا القرار الذى تنعكس آثاره بانتشار الفيروس بين الفرق الطبية، وينتقل لأسرهم ثم لجميع أفراد المجتمع.
وأوضح عبدالستار، في بيان له اليوم، أن هذه الفرق الطبية تمثل حائط الصد الأول في أزمة كورونا، وهناك العديد من التضحيات التى قاموا بها خلال هذه الأزمة، وبذلوا جهودا كبيرة وقوية، مما يعنى ضرورة الحفاظ على حياتهم وتوفير كافة الإجراءات الوقائية لهم ولأسرهم مثل باقى أفراد المجتمع لمنع انتشار هذا الفيروس في المجتمع المصرى، مما يعنى أن خطة التصدى لهذه الأزمة تعتمد على عدة محاور أبرزها الوعى، بالإضافة لتوفير كافة الإجراءات الوقائية للمواطنين والقائمين على تقديم الخدمة وهم الفرق الطبية.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن الدولة بذلت الكثير من الإجراءات الاحترازية والوقائية منذ ظهور الأزمة، ولا بد من تضافر الجهود لضمان الخروج منها بأقل الخسار، ومثل هذا القرار قد يكون سببا في إهدار هذه الجهود، خاصة أن الفرق الطبية هم الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس بطبيعة عملهم يوميا في المستشفيات وتعاملاتهم مع المصابين، ولهذا لا بد من الحفاظ على حياتهم، ومن ثم سينعكس هذا على المجتمع بشكل عام، ويسهم بشكل كبير في منع انتشار الفيروس بين المواطنين.
وأوضح عبدالستار، في بيان له اليوم، أن هذه الفرق الطبية تمثل حائط الصد الأول في أزمة كورونا، وهناك العديد من التضحيات التى قاموا بها خلال هذه الأزمة، وبذلوا جهودا كبيرة وقوية، مما يعنى ضرورة الحفاظ على حياتهم وتوفير كافة الإجراءات الوقائية لهم ولأسرهم مثل باقى أفراد المجتمع لمنع انتشار هذا الفيروس في المجتمع المصرى، مما يعنى أن خطة التصدى لهذه الأزمة تعتمد على عدة محاور أبرزها الوعى، بالإضافة لتوفير كافة الإجراءات الوقائية للمواطنين والقائمين على تقديم الخدمة وهم الفرق الطبية.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن الدولة بذلت الكثير من الإجراءات الاحترازية والوقائية منذ ظهور الأزمة، ولا بد من تضافر الجهود لضمان الخروج منها بأقل الخسار، ومثل هذا القرار قد يكون سببا في إهدار هذه الجهود، خاصة أن الفرق الطبية هم الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس بطبيعة عملهم يوميا في المستشفيات وتعاملاتهم مع المصابين، ولهذا لا بد من الحفاظ على حياتهم، ومن ثم سينعكس هذا على المجتمع بشكل عام، ويسهم بشكل كبير في منع انتشار الفيروس بين المواطنين.
