قامت إدارة الطب الوقائي بمديرية الشئون الصحية بأسوان، اليوم الجمعة، للمرة الثانية بأخذ عينات دم ببلازما متعافي من الفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، وذلك لعلاج الحالات الحرجة، داخل مستشفى « الحجر الصحي»بأسوان، تنفيذا لتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، وبإشراف من الدكتور إيهاب حنفي وكيل وزارة الصحة بأسوان، والدكتور مصفي أبو المجد مدير إدارة الطب الوقائي بمديرية.
وأكد الدكتور نجيب نجيب إدارة الطب الوقائي بأسوان، بانه للمرة الثانية يتبرع متعافي أخر من فيروس كورونا، من مدينة أسوان، بعينات دم ببلازما، وذلك لمساهمة في علاج الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا، مشيرًا إلى أن المتعافي هو عبد العزيز السيد عبدالعزيز تعافي من الإصابة بفيروس كورونا،وأن المتعافي عقب طلب التبرع بالبلازما لم يتأخر وتوجه على الفور للمستشفي للتبرع لعلاج الحالات الحرجة المصابة بالكورونا.
وأوضح نجيب، أن المتبرع هو الثاني بمحافظة أسوان حيث تبرع ببلازما "الاجسام المضادة خلال الأيام الماضية أول متعافيين " هم" محمد.ع.ا" هو وزوجته بهدف المساهمة في تقديم العلاج للمصابين بفيروس وهم كانوا أول مصابين بالفيروس داخل المحافظة، لافتًا إلى أنه عقب الانتهاء من أخذ العينات على الفور يتم فصلها ويتم إرسالها إلى مستشفى العزل، وتقديمها للمرضي الحالات الحرجة.
والجدير بالذكر أن الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، قد أعلنت الخميس الماضي، ببدء تجربة حقن المصابيين بفيروس كورونا المستجد ببلازما المتعافيين من الفيروس، وذلك لعلاج الحالات الحرجة.
وأفاد وزارة الصحة، في بيان لها، أنها قامت باستخلاص بلازما لعدد من المرضي متعافيين، حيث تم إجراء التحاليل الخاصة بأمان البلازما بعد استخلاصها، بالإضافة إلى إجراء قياس لمستوي الأجسام المضادة بالبلازما.
وأكد الدكتور نجيب نجيب إدارة الطب الوقائي بأسوان، بانه للمرة الثانية يتبرع متعافي أخر من فيروس كورونا، من مدينة أسوان، بعينات دم ببلازما، وذلك لمساهمة في علاج الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا، مشيرًا إلى أن المتعافي هو عبد العزيز السيد عبدالعزيز تعافي من الإصابة بفيروس كورونا،وأن المتعافي عقب طلب التبرع بالبلازما لم يتأخر وتوجه على الفور للمستشفي للتبرع لعلاج الحالات الحرجة المصابة بالكورونا.
وأوضح نجيب، أن المتبرع هو الثاني بمحافظة أسوان حيث تبرع ببلازما "الاجسام المضادة خلال الأيام الماضية أول متعافيين " هم" محمد.ع.ا" هو وزوجته بهدف المساهمة في تقديم العلاج للمصابين بفيروس وهم كانوا أول مصابين بالفيروس داخل المحافظة، لافتًا إلى أنه عقب الانتهاء من أخذ العينات على الفور يتم فصلها ويتم إرسالها إلى مستشفى العزل، وتقديمها للمرضي الحالات الحرجة.
والجدير بالذكر أن الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، قد أعلنت الخميس الماضي، ببدء تجربة حقن المصابيين بفيروس كورونا المستجد ببلازما المتعافيين من الفيروس، وذلك لعلاج الحالات الحرجة.
وأفاد وزارة الصحة، في بيان لها، أنها قامت باستخلاص بلازما لعدد من المرضي متعافيين، حيث تم إجراء التحاليل الخاصة بأمان البلازما بعد استخلاصها، بالإضافة إلى إجراء قياس لمستوي الأجسام المضادة بالبلازما.
