حذر جراح القلب العالمي الدكتور مجدي يعقوب من مرض ارتفاع ضغط الشريان الرئوي وذلك في اليوم العالمي للمرض.
وأوضح أنه سبب رئيسي للوفاة، والإعاقة على مستوى العالم، وهو أكثر انتشار في دول العالم النامية بما فيها مصر، مشيرا إلى أن تطورات المرض سيئة في حالة تأخر اكتشافه وعدم علاجه مبكرا.
كما اوضح الدكتور أشرف حاتم أستاذ الأمراض الصدرية كلية طب قصر العينى ووزير الصحة السابق ان مرض ارتفاع ضغط الشريان الرئوي عرف منذ زمن بعيد ولكن كان تشخيصه دائما مرتبطا بأمراض أخرى تتعلق بالجهاز التنفسى، والقلب، كما كان للبلهارسيا دور في الإصابة به أيضا، واقتصر الأطباء في تشخيصهم للمرض على هذا النحو.
وأضاف أنه خلال ١٠ سنوات مضت اصبح هناك تخصص لارتفاع ضغط الشريان الرئوي وذلك بعد اكتشاف ان المرض قد ينتج من خلل في الشريان نفسه، أو بدون سبب، مشيرا إلى ان نسبة المرضى أصبحت بالآلف حاليا بعد تشخصيهم من خلال قسطرة القلب من الناحية اليمنى، وفحص الموجات الصوتية، مؤكدا ان اكتشافه مبكرا يجعل من علاجه والتحكم في اعراضه امر يسير، مما يجعل المريض يعيش حياة طبيعية لافتا ان اكتشافه متأخرا يعنى ضرورة زرع قلب ورئة للمريض.
وأوضح أنه سبب رئيسي للوفاة، والإعاقة على مستوى العالم، وهو أكثر انتشار في دول العالم النامية بما فيها مصر، مشيرا إلى أن تطورات المرض سيئة في حالة تأخر اكتشافه وعدم علاجه مبكرا.
كما اوضح الدكتور أشرف حاتم أستاذ الأمراض الصدرية كلية طب قصر العينى ووزير الصحة السابق ان مرض ارتفاع ضغط الشريان الرئوي عرف منذ زمن بعيد ولكن كان تشخيصه دائما مرتبطا بأمراض أخرى تتعلق بالجهاز التنفسى، والقلب، كما كان للبلهارسيا دور في الإصابة به أيضا، واقتصر الأطباء في تشخيصهم للمرض على هذا النحو.
وأضاف أنه خلال ١٠ سنوات مضت اصبح هناك تخصص لارتفاع ضغط الشريان الرئوي وذلك بعد اكتشاف ان المرض قد ينتج من خلل في الشريان نفسه، أو بدون سبب، مشيرا إلى ان نسبة المرضى أصبحت بالآلف حاليا بعد تشخصيهم من خلال قسطرة القلب من الناحية اليمنى، وفحص الموجات الصوتية، مؤكدا ان اكتشافه مبكرا يجعل من علاجه والتحكم في اعراضه امر يسير، مما يجعل المريض يعيش حياة طبيعية لافتا ان اكتشافه متأخرا يعنى ضرورة زرع قلب ورئة للمريض.
