شهدت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل البرنس بطولة الفنان محمد رمضان تصاعدا كبيرا، حيث بدأت بنهاية المشهد الأخير من حلقة أمس السبت، بتأكيد سلوى عثمان لنجية ضرتها الفنانة أحلام الجريتلى بأن "شكها كان في محله"، وأن أولادها لهم دخل في حادث رضوان بسبب الميراث قائلة: "اطمنى يا نجيه عيالنا ماشاء الله كلهم اللى عملوها".
وأصيبت نجيه بصدمة كبيرة وأصبحت في حيرة ولا تعلم ماذا تفعل هل تعترف للشرطة وتبلغ عن أولادها أم تتستر عليهم.
من ناحية أخرى ذهب رضوان الفنان محمد رمضان إلى حماه وحماته وترك ابنته مريم لديهما بعدما هرب من المستشفى لينتقم ويبحث عن من قاموا بمحاولة قتله.
على صعيد آخر ذهبت نورا شقيقه رضوان لزيارته في المستشفى وعلمت بهروبه واتصلت بشقيقها عادل وابلغته بما حدث.
وتضمنت الحلقة عودة رضوان لمنزله وأخذ يبكى عندما شاهد صور زوجته وابنه الراحلين مما جعل جرحه ينزف فقد هرب من المستشفى قبل أن يتعافى وشاهدت شيماء زوجة فتحى الفنان أحمد زاهر رضوان وذهبت مسرعة إليه لإحضار شاش وقطن وقامت بتنظيف جرحه وكتبت له على أدوية لكى يلتئم.
وطالب رضوان جلال الفنان علاء زينهم ان يفتح الورشة وغضب منه عندما طالبه جلال بإقامة عزاء فصرخ به رضوان قائلا: "مفيش عزا غير لما اتأكد ان مراتى وابنى ماتوا قضاء وقدر أم بفعل فاعل".
وعندما علم فتحى بعودة رضوان إلى منزله طلب من شقيقه ياسر للذهاب إليه للإطمئنان عليه وفى ذلك الوقت اعترضت طريقه والدته نجيه الفنانه احلام الجريتلى وجرته من شعره وعنفته وقالت له: إنها ستبلغ الشرطة عنه وعن أشقائه في حالة إذا حدث أي ضرر أو أى شىء لرضوان وابنته.
وشهدت الحلقة مواجهه رضوان لفتحى وياسر، مؤكدا لهما أنهما قاما بقتل زوجته وابنه وانكرا الاثنين وذهبا حيث طلب منهم رضوان أن يتركوه لينام.
وانتهت الحلقة بمفاجأة من عادل شقيق رضوان الذى أكد لرصوان ان إحساسه صح بأن من قتل زوجته وابنه من دمه بالفعل البرنس، بطولة محمد رمضان ونور اللبنانيه وأحمد زاهر وعبد العزيز مخيون ودنيا عبد العزيز ونجلاء بدر وروجينا ومن تأليف وإخراج محمد سامي.
