وضع معهد الأفلام البريطاني (BFI) حزمة من تدابير الدعم المصممة لمساعدة صناعة السينما في المملكة المتحدة في الوقت الذي تكافح فيه من أجل تأثير أزمة فيروس كورونا.
حيث صرح بن روبرتس، الرئيس التنفيذي لمؤسسة (BFI)، أنهم أعادوا استخدام أكثر من 5.71 مليون دولار في التمويل لاستهداف مناطق محددة من القطاع، بما في ذلك العارضون وصناع الأفلام المستقلون والمنتجون. وفقا لموقع "فارايتي".
وقال "روبرتس" في بيان صحفي: "كان تأثير أزمة COVID-19 مدمرًا وبعيد المدى، ونحن نعمل مع زملائنا في جميع أنحاء الصناعة لدعم أولئك الذين تضرروا بشدة، وضمان ازدهارنا أثناء تعافينا".
وأضاف: "نحن جزء من مجتمع من المبدعين، لذلك نحن ملتزمون بدعم الأفراد والمنظمات والشركات الأكثر تأثرا بفيروس كورونا، وقمنا بتطوير برنامج دعم، والذي يتماشى مع الحزمة المالية الضخمة للحكومة".
ويعزز معهد الأفلام البريطاني زيادة الوعي تجاه التراث الثري للأفلام والبرامج التليفزيونية والثقافة البريطانية. ويقيم معهد الأفلام البريطاني، الذي أنشئ عام 1933، مجموعة من الأنشطة والخدمات مثل المهرجانات، طرح الأفلام، التعليم.
ويرعى معهد الأفلام البريطاني عددًا من المشاريع التعليمية لتشجيع التثقيف في مجالي الصحافة والإعلام. وينتج مجموعة من الموارد والحزم التدريبية للمعلمين ويستضيف المؤتمرات والحلقات الدراسية وورش العمل للمتعلمين من جميع الأعمار.
حيث صرح بن روبرتس، الرئيس التنفيذي لمؤسسة (BFI)، أنهم أعادوا استخدام أكثر من 5.71 مليون دولار في التمويل لاستهداف مناطق محددة من القطاع، بما في ذلك العارضون وصناع الأفلام المستقلون والمنتجون. وفقا لموقع "فارايتي".
وقال "روبرتس" في بيان صحفي: "كان تأثير أزمة COVID-19 مدمرًا وبعيد المدى، ونحن نعمل مع زملائنا في جميع أنحاء الصناعة لدعم أولئك الذين تضرروا بشدة، وضمان ازدهارنا أثناء تعافينا".
وأضاف: "نحن جزء من مجتمع من المبدعين، لذلك نحن ملتزمون بدعم الأفراد والمنظمات والشركات الأكثر تأثرا بفيروس كورونا، وقمنا بتطوير برنامج دعم، والذي يتماشى مع الحزمة المالية الضخمة للحكومة".
ويعزز معهد الأفلام البريطاني زيادة الوعي تجاه التراث الثري للأفلام والبرامج التليفزيونية والثقافة البريطانية. ويقيم معهد الأفلام البريطاني، الذي أنشئ عام 1933، مجموعة من الأنشطة والخدمات مثل المهرجانات، طرح الأفلام، التعليم.
ويرعى معهد الأفلام البريطاني عددًا من المشاريع التعليمية لتشجيع التثقيف في مجالي الصحافة والإعلام. وينتج مجموعة من الموارد والحزم التدريبية للمعلمين ويستضيف المؤتمرات والحلقات الدراسية وورش العمل للمتعلمين من جميع الأعمار.
