قال الدكتور جابر طايع، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، إن قرارات وزارة الأوقاف محل اعتبار وتقدير من كافة العاملين فيها، مشيرًا إلى أن قرار الوزارة بتعليق الأنشطة الجماعية في رمضان سبقه قرار بغلق دور المناسبات وأماكن التجمعات في العزاءات وقاعات الأفراح الملحقة بالمساجد، وتعليق العمل بالكتاتيب والمدارس العلمية ودورات المياه، وتعليق الصلوات في المساجد وغلقه.
وأضاف "طايع" في حوار لفضائية "DMC"، اليوم الأربعاء، أن هناك متابعة مستمرة من أجهزة الأوقاف وجهاز التفتيش ورفع التقرير الواقع من الـ27 مديرية، موضحًا أن هناك إداريين كثيرين جدًا على مستوى المحافظات مهتمين بمتابعة تنفيذ القرار، خاصة الأئمة والمفتشين والإداريين، الذين يتابعون تنفيذ قرارات تعليق جميع الأنشطة بالمساجد.
وأشار إلى أنه قرار تعليق الصلاوات في المساجد تم تنفيذه بنسبة 100% ولم يتخلف عنه أحد سوى بعض الأشخاص وتم اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة معهم من أجل الحفاظ على قرارات وزارة الأوقاف وتوجهات الدولة واتجاهها في عدم انتشار فيروس كورونا.
وأضاف "طايع" في حوار لفضائية "DMC"، اليوم الأربعاء، أن هناك متابعة مستمرة من أجهزة الأوقاف وجهاز التفتيش ورفع التقرير الواقع من الـ27 مديرية، موضحًا أن هناك إداريين كثيرين جدًا على مستوى المحافظات مهتمين بمتابعة تنفيذ القرار، خاصة الأئمة والمفتشين والإداريين، الذين يتابعون تنفيذ قرارات تعليق جميع الأنشطة بالمساجد.
وأشار إلى أنه قرار تعليق الصلاوات في المساجد تم تنفيذه بنسبة 100% ولم يتخلف عنه أحد سوى بعض الأشخاص وتم اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة معهم من أجل الحفاظ على قرارات وزارة الأوقاف وتوجهات الدولة واتجاهها في عدم انتشار فيروس كورونا.
