عبر المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم عن شجبه واستنكاره لاقدام السلطات الاحتلالية الغاشمة في القدس على اعتقال محافظ المدينة المقدسة الصديق عدنان غيث بعد اقتحام منزله في بلدة سلوان وذلك في إطار استهدافها لاي شخصية فلسطينية تعمل على مكافحة فيروس الكورونا في مدينة القدس.
كما اقدمت السلطات الاحتلالية على استدعاء عدد من الناشطين والشخصيات الوطنية المقدسية في إطار سياسة ترهيب وتخويف لكل من يتصدى للاحتلال وممارساته في المدينة المقدسة.
نعرب عن تضامننا مع محافظ القدس الاخ عدنان غيث وغيره من الشخصيات المقدسية التي تم اعتقالها ونعتبر بأن ما حدث مع محافظ القدس وقبلها مع وزيرالقدس ومع غيرهم من الشخصيات المقدسية انما يمكننا ان نصف هذه الممارسات الاحتلالية بأنها " زعرنة ممنهجة " لن تثنينا كمقدسيين عن ان نخدم شعبنا وندافع عن قدسنا ومقدساتنا وان نقف إلى جانب المقدسيين وخاصة في هذه الظروف حيث يعاني شعبنا من وباء الكورونا وتداعياته.
الفلسطينيون يواجهون وباء الكورونا ووباء الاحتلال والعنصرية في نفس الوقت وما تقوم به سلطات الاحتلال في القدس كما وفي غيرها من الاماكن انما هي جريمة نكراء بحق الإنسانية وبحق كافة الاعراف والمبادىء الاخلاقية والروحية والحضارية.
نطالب بالافراج الفوري عن كافة الموقوفين ونطالب بأن تتوقف سياسة ملاحقة الشخصيات المقدسية بتبريرات واهية فالفلسطينيون في القدس ليسوا ضيوفا عند احد بل هذه المدينة هي مدينتهم وهذا الشعب هو شعبهم وهذه المقدسات هي مقدساتهم ولن نرضخ لاي ضغوطات أو ابتزازات ايا كان نوعها وايا كان شكلها.
كما اقدمت السلطات الاحتلالية على استدعاء عدد من الناشطين والشخصيات الوطنية المقدسية في إطار سياسة ترهيب وتخويف لكل من يتصدى للاحتلال وممارساته في المدينة المقدسة.
نعرب عن تضامننا مع محافظ القدس الاخ عدنان غيث وغيره من الشخصيات المقدسية التي تم اعتقالها ونعتبر بأن ما حدث مع محافظ القدس وقبلها مع وزيرالقدس ومع غيرهم من الشخصيات المقدسية انما يمكننا ان نصف هذه الممارسات الاحتلالية بأنها " زعرنة ممنهجة " لن تثنينا كمقدسيين عن ان نخدم شعبنا وندافع عن قدسنا ومقدساتنا وان نقف إلى جانب المقدسيين وخاصة في هذه الظروف حيث يعاني شعبنا من وباء الكورونا وتداعياته.
الفلسطينيون يواجهون وباء الكورونا ووباء الاحتلال والعنصرية في نفس الوقت وما تقوم به سلطات الاحتلال في القدس كما وفي غيرها من الاماكن انما هي جريمة نكراء بحق الإنسانية وبحق كافة الاعراف والمبادىء الاخلاقية والروحية والحضارية.
نطالب بالافراج الفوري عن كافة الموقوفين ونطالب بأن تتوقف سياسة ملاحقة الشخصيات المقدسية بتبريرات واهية فالفلسطينيون في القدس ليسوا ضيوفا عند احد بل هذه المدينة هي مدينتهم وهذا الشعب هو شعبهم وهذه المقدسات هي مقدساتهم ولن نرضخ لاي ضغوطات أو ابتزازات ايا كان نوعها وايا كان شكلها.
