تواصل شركة إيرباص عمليات شراء وتوفير ملايين الكمامات الواقية من الصين، والتبرع بغالبيتها لحكومات الدول التي تتخذ الشركة منها مقرًا لها وهي "فرنسا وألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة".
وقام فريق اختبار الطائرات في إيرباص بإنجاز مهمة جديدة مؤخرًا على الطائرة من طراز A350-1000، والتي تعتبر المهمة الثالثة بين أوروبا والصين، حيث عادت إلى فرنسا أمس الأحد 5 أبريل محملة بنحو 4 مليون كمامة واقية.
وكانت الطائرة قد غادرت من مقر الشركة في تولوز يوم 3 أبريل لتصل إلى مقر إيرباص في تيانجين الصينية يوم 4 أبريل وعادت إلى هامبورغ في اليوم ذاته.
ومنذ منتصف شهر مارس، قامت إيرباص بمهمتين من نفس النوع بطرازي A330-800، وA330MRTT، كما نفذّت الشركة بطائرة من طراز A400M عدة مهمات لنقل الكمامات الطبية بين مختلف مواقع الشركة في أوروبا بفرنسا وألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة، حيث تؤكد إيرباص على مواصلة دعمها لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19).
وبهذا الصدد، قال جيوم فوري، الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص، في بيان للشركة اليوم الاثنين، "نشيد بالدور الكبير الذي تقدمه فرق عمل إيرباص حول العالم وجهودهم في مواجهة فيروس كورونا، إلى جانب حرصهم على الوفاء لقيم الشركة في المساعدة على الحفاظ على حياة الكثيرين يوميًا".
وتحرص إيرباص على صحة وسلامة موظفيها ودعم عملائها والمنظومة الاقتصادية للقطاع بشكل عام مع ضمان استمرارية الأعمال، وفي نفس الوقت تساهم إيرباص في تقديم العديد من الخدمات المهمة للقطاعين العام والخاص، فضلًا عن العمل مع الشركاء الذين يعتمدون على الطائرات والطائرات العمودية وحلول الحماية والفضاء في إجراء المهمات الجوية لمواجهة هذا الوباء العالمي.
وتوظف إيرباص موظفيها وخبراتها والمعرفة وتقنياتها التي تمتلكها لمواجهة فيروس كورونا المستجد، حيث قامت على سبيل المثال بتصميم وتصنيع كمامات واقية مطبوعة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد ومراوح التهوية، والتي تعد موارد مهمة بالنسبة للمستشفيات.
وتواصل الشركة إبرام شراكات مع غيرها من المنظمات بشكل غير مسبوق لمواجهة هذا الوباء.
وقام فريق اختبار الطائرات في إيرباص بإنجاز مهمة جديدة مؤخرًا على الطائرة من طراز A350-1000، والتي تعتبر المهمة الثالثة بين أوروبا والصين، حيث عادت إلى فرنسا أمس الأحد 5 أبريل محملة بنحو 4 مليون كمامة واقية.
وكانت الطائرة قد غادرت من مقر الشركة في تولوز يوم 3 أبريل لتصل إلى مقر إيرباص في تيانجين الصينية يوم 4 أبريل وعادت إلى هامبورغ في اليوم ذاته.
ومنذ منتصف شهر مارس، قامت إيرباص بمهمتين من نفس النوع بطرازي A330-800، وA330MRTT، كما نفذّت الشركة بطائرة من طراز A400M عدة مهمات لنقل الكمامات الطبية بين مختلف مواقع الشركة في أوروبا بفرنسا وألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة، حيث تؤكد إيرباص على مواصلة دعمها لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19).
وبهذا الصدد، قال جيوم فوري، الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص، في بيان للشركة اليوم الاثنين، "نشيد بالدور الكبير الذي تقدمه فرق عمل إيرباص حول العالم وجهودهم في مواجهة فيروس كورونا، إلى جانب حرصهم على الوفاء لقيم الشركة في المساعدة على الحفاظ على حياة الكثيرين يوميًا".
وتحرص إيرباص على صحة وسلامة موظفيها ودعم عملائها والمنظومة الاقتصادية للقطاع بشكل عام مع ضمان استمرارية الأعمال، وفي نفس الوقت تساهم إيرباص في تقديم العديد من الخدمات المهمة للقطاعين العام والخاص، فضلًا عن العمل مع الشركاء الذين يعتمدون على الطائرات والطائرات العمودية وحلول الحماية والفضاء في إجراء المهمات الجوية لمواجهة هذا الوباء العالمي.
وتوظف إيرباص موظفيها وخبراتها والمعرفة وتقنياتها التي تمتلكها لمواجهة فيروس كورونا المستجد، حيث قامت على سبيل المثال بتصميم وتصنيع كمامات واقية مطبوعة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد ومراوح التهوية، والتي تعد موارد مهمة بالنسبة للمستشفيات.
وتواصل الشركة إبرام شراكات مع غيرها من المنظمات بشكل غير مسبوق لمواجهة هذا الوباء.
