أعلن السيد القصير، وزيـر الزراعة واستصلاح الأراضى، نجاح الحجر الزراعي المصري، في فتح سوق جديدة للموالح المصرية بدولة البرازيل.
جاء ذلك وفقا للتقرير الذي تلقاه من الدكتور أحمد العطار رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعي، والذي أشار خلاله إلى نجاح جلسات التفاوض مع دولة البرازيل والاجتماعات المشتركة، وتبادل زيارات الوفود والبعثات الفنية، في فتح الباب أمام الصادرات الزراعية المصرية من الموالح في السوق البرازيلية.
وأشار العطار، إلى أنه لأول مرة يتم فتح سوق الموالح بدولة البرازيل أمام الصادرات المصرية، وذلك بعد عملية تفاوض طويلة اشتملت على استقبال وفد فنى من دولة البرازيل قام بعمل زيارات ميدانية للإطلاع على نظام الإنتاج والتصدير والفحص الحجرى من أجل تلبية اشتراطـات الصحة النباتية للجانب البرازيلى.
وأوضح أن الجانب البرازيلي، أخطر الحجر الزراعي المصري بالاشتراطات الفنية للتصدير، حيث تمت دراسة مدى إمكانية تطبيق هذه الاشـــتراطــــات، والتي تبين توافقها مع الحجر الزراعى المصرى وإمكانية التصدير.
ومن جهته أشاد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الاراضي، بالجهود التي يبذلها رجال الحجر الزراعي المصري، لفتح أسواق جديدة أمام الحاصلات الزراعية المصرية وذلك من خلال التفاوض مع سلطات الحجر الزراعى بدول العالم المختلفة وكذلك التوافق مع اشتراطات الاستيراد الفنية اللازمة لنفاذ المنتجات المصرية الزراعية لتلك الأسواق.
جاء ذلك وفقا للتقرير الذي تلقاه من الدكتور أحمد العطار رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعي، والذي أشار خلاله إلى نجاح جلسات التفاوض مع دولة البرازيل والاجتماعات المشتركة، وتبادل زيارات الوفود والبعثات الفنية، في فتح الباب أمام الصادرات الزراعية المصرية من الموالح في السوق البرازيلية.
وأشار العطار، إلى أنه لأول مرة يتم فتح سوق الموالح بدولة البرازيل أمام الصادرات المصرية، وذلك بعد عملية تفاوض طويلة اشتملت على استقبال وفد فنى من دولة البرازيل قام بعمل زيارات ميدانية للإطلاع على نظام الإنتاج والتصدير والفحص الحجرى من أجل تلبية اشتراطـات الصحة النباتية للجانب البرازيلى.
وأوضح أن الجانب البرازيلي، أخطر الحجر الزراعي المصري بالاشتراطات الفنية للتصدير، حيث تمت دراسة مدى إمكانية تطبيق هذه الاشـــتراطــــات، والتي تبين توافقها مع الحجر الزراعى المصرى وإمكانية التصدير.
ومن جهته أشاد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الاراضي، بالجهود التي يبذلها رجال الحجر الزراعي المصري، لفتح أسواق جديدة أمام الحاصلات الزراعية المصرية وذلك من خلال التفاوض مع سلطات الحجر الزراعى بدول العالم المختلفة وكذلك التوافق مع اشتراطات الاستيراد الفنية اللازمة لنفاذ المنتجات المصرية الزراعية لتلك الأسواق.
