خسرت الأسهم المقيدة في البورصة المصرية نحو 134 مليار جنيه منذ بداية جلسات شهر مارس الماضي، بعد الإعلان عن اكتشاف أول حالات إصابة بفيروس كورونا في مصر، بعد انتشارها في عدد كبير من دول العالم.
وخسر المؤشر الرئيسي نحو 2661 نقطة من مستوى 12182 نقطة في بداية جلسات شهر مارس الماضي، بالرغم من دعم بنكي الأهلى ومصر السوق بنحو 3 مليارات جنيه، وإعلان البنك البركزي عزمه ضخ 20 مليار جنيه في البورصة.
وقال محمد رضا، خبير أسواق المال، إن هناك حالة من التخوف العالمي التى تسيطر على أسواق المال العالمية والمحلية جراء تفشي فيروس كورونا، مما نتج عنه انخفاض معدلات التداول واتجاه المستثمرين نحو البيع وتسييل أموالهم والاستثمار في الذهب.
وأضاف في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن هبوط الأسهم الأمريكية بعد إعلان مدينة نيويورك مدينة موبوءة بفيروس كورونا أثر على جميع الأسواق الناشئة ومن بينها مصر، ومن ثم تعافي الأسواق الناشئة مرتبط باستقرار الأسواق المالية في الدول الناشئة.
وخسر المؤشر الرئيسي نحو 2661 نقطة من مستوى 12182 نقطة في بداية جلسات شهر مارس الماضي، بالرغم من دعم بنكي الأهلى ومصر السوق بنحو 3 مليارات جنيه، وإعلان البنك البركزي عزمه ضخ 20 مليار جنيه في البورصة.
وقال محمد رضا، خبير أسواق المال، إن هناك حالة من التخوف العالمي التى تسيطر على أسواق المال العالمية والمحلية جراء تفشي فيروس كورونا، مما نتج عنه انخفاض معدلات التداول واتجاه المستثمرين نحو البيع وتسييل أموالهم والاستثمار في الذهب.
وأضاف في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن هبوط الأسهم الأمريكية بعد إعلان مدينة نيويورك مدينة موبوءة بفيروس كورونا أثر على جميع الأسواق الناشئة ومن بينها مصر، ومن ثم تعافي الأسواق الناشئة مرتبط باستقرار الأسواق المالية في الدول الناشئة.
