أعلنت شركة "أرماني" الإيطالية عن تخصيص خطوط الانتاج في مصانعها لانتاج الكمامات الطبية وزي الأطباء بالكامل في مبادرة تهدف لتقديم دعم معنوي ومادي للجيش الأبيض الذي يواجه مخاطر التواجد وسط المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19" الذي يهدد عدد كبير من دول العالم منذ اكتشافه في الصين آواخر العام الماضي.
ولم تقتصر مبادرة الشركة الإيطالية المتخصصة في الأزياء على صناعة الكمامات والزي الطبي بينما امتدت إلى تقديم مالكها جورج أرماني لتبرع مالي.
وقال "أرماني" على حسابه الرسمي بموقع "انستجرام": أود أن أكرس تفكيرًا خاصًا لأولئك المشاركين في إنتاج ملابس طبية يمكن التخلص منها ، بمهاراتهم وتفانيهم في تقديم إسهام ملموس في مواجهة أكبر حالة طوارئ في هذه السنوات".
وأضاف "تحولت جميع مصانع الإنتاج الإيطالية مؤقتًا إلى تصنيع الملابس الطبية للاستخدام مرة واحدة ، لاستخدامها في الحماية الفردية للعاملين في مجال الرعاية الصحية المشاركين في مكافحة كورونا".
وتجاوزت الإصابات بفيروس كورونا المستجد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، 850 ألف إصابة، و42 ألف حالة وفاة، فيما اقترب عدد المتعافين من 180 ألفًا.
وفي حين كانت أغلب الحالات مسجلة في الصين حتى منتصف فبراير، فإن مرض "كوفيد 19" انتشر على نحو متسارع في مناطق مختلفة من العالم، وبلغت الإصابات 190 ألفا في الولايات المتحدة و105 آلاف في إيطاليا و102 ألف في إسبانيا، إلى جانب الآلاف في نحو 190 دولة ومنطقة أخرى.
ولم تقتصر مبادرة الشركة الإيطالية المتخصصة في الأزياء على صناعة الكمامات والزي الطبي بينما امتدت إلى تقديم مالكها جورج أرماني لتبرع مالي.
وقال "أرماني" على حسابه الرسمي بموقع "انستجرام": أود أن أكرس تفكيرًا خاصًا لأولئك المشاركين في إنتاج ملابس طبية يمكن التخلص منها ، بمهاراتهم وتفانيهم في تقديم إسهام ملموس في مواجهة أكبر حالة طوارئ في هذه السنوات".
وأضاف "تحولت جميع مصانع الإنتاج الإيطالية مؤقتًا إلى تصنيع الملابس الطبية للاستخدام مرة واحدة ، لاستخدامها في الحماية الفردية للعاملين في مجال الرعاية الصحية المشاركين في مكافحة كورونا".
وتجاوزت الإصابات بفيروس كورونا المستجد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، 850 ألف إصابة، و42 ألف حالة وفاة، فيما اقترب عدد المتعافين من 180 ألفًا.
وفي حين كانت أغلب الحالات مسجلة في الصين حتى منتصف فبراير، فإن مرض "كوفيد 19" انتشر على نحو متسارع في مناطق مختلفة من العالم، وبلغت الإصابات 190 ألفا في الولايات المتحدة و105 آلاف في إيطاليا و102 ألف في إسبانيا، إلى جانب الآلاف في نحو 190 دولة ومنطقة أخرى.
