في مثل هذا اليوم 31 مارس من عام 1979 انسحب آخر جندي بريطاني من جزيرة مالطة، وأعلن استقلال الجزيرة، وجزيرة مالطة هي واحدة من أصغر البلاد مساحة، إحدى جزر البحر المتوسط جنوب القارة الأوروبية.
وتبلغ مساحة الجزيرة 316 كيلومترًا، وحصلت على استقلالها من المملكة البريطانية في عام 1964، وشهد يوم 31 مارس من عام 1979، انسحاب آخر جندى بريطانى من الجزيرة، وإعلان استقلال الجزيرة.
وانضمت مالطة لعضوية الاتحاد الأوروبى عام 2004، وكانت مرت الجزيرة بعدد من الأحداث السياسية، فنابليون بونابرت وجيشه الفرنسى جاءوا إلى جزيرة مالطا، عام 1798م، فاستغاث أهالى الجزيرة بالجيش العثمانى، لنجدتهم، إلا أنه لم يغثهم لانشغاله في حروب ﺃﺧﺮﻯ، فقام جيش "نابليون" بهدم كل ما في الجزيرة من مبانٍ وقصور وكنائس، إلى أن أصبحت البلد خربة، وشبه مهجورة، فلما جاء الجيش العثمانى قال له أهلها "أتيتم بعد خراب مالطا".
ويصل تعداد سكانها إلى أكثر من 416055 نسمة، وتتميز الجزيرة بشواطئ وأماكن سياحية مميزة، جعلتها مقصدًا سياحيًا شهيرًا، لأكثر من 1.2 مليون سائح سنويًا، ووفقا للمؤرخين ففتح جزيرة مالطة كان عام 958هـ، ولم يجبروا أحدًا على الدخول في الدين الإسلامى، وتمسك سكان الجزيرة بدياناتهم الرئيسية (المسيحية)، فكان يرفع بها الأذان فلا يستجيب أحد للصلاة.
وتنتشر بها آثار إسلامية عديدة، تتمثل في المساجد والقصور ذات الطابع المعمارى الإسلامى ولا تزال في مالطة مساجد عديدة وقد بنى مركز إسلامى في مالطة ويضم مسجدًا ومدرسة، ويبلغ عدد المسلمين نحو 60 ألف مسلم.
وتبلغ مساحة الجزيرة 316 كيلومترًا، وحصلت على استقلالها من المملكة البريطانية في عام 1964، وشهد يوم 31 مارس من عام 1979، انسحاب آخر جندى بريطانى من الجزيرة، وإعلان استقلال الجزيرة.
وانضمت مالطة لعضوية الاتحاد الأوروبى عام 2004، وكانت مرت الجزيرة بعدد من الأحداث السياسية، فنابليون بونابرت وجيشه الفرنسى جاءوا إلى جزيرة مالطا، عام 1798م، فاستغاث أهالى الجزيرة بالجيش العثمانى، لنجدتهم، إلا أنه لم يغثهم لانشغاله في حروب ﺃﺧﺮﻯ، فقام جيش "نابليون" بهدم كل ما في الجزيرة من مبانٍ وقصور وكنائس، إلى أن أصبحت البلد خربة، وشبه مهجورة، فلما جاء الجيش العثمانى قال له أهلها "أتيتم بعد خراب مالطا".
ويصل تعداد سكانها إلى أكثر من 416055 نسمة، وتتميز الجزيرة بشواطئ وأماكن سياحية مميزة، جعلتها مقصدًا سياحيًا شهيرًا، لأكثر من 1.2 مليون سائح سنويًا، ووفقا للمؤرخين ففتح جزيرة مالطة كان عام 958هـ، ولم يجبروا أحدًا على الدخول في الدين الإسلامى، وتمسك سكان الجزيرة بدياناتهم الرئيسية (المسيحية)، فكان يرفع بها الأذان فلا يستجيب أحد للصلاة.
وتنتشر بها آثار إسلامية عديدة، تتمثل في المساجد والقصور ذات الطابع المعمارى الإسلامى ولا تزال في مالطة مساجد عديدة وقد بنى مركز إسلامى في مالطة ويضم مسجدًا ومدرسة، ويبلغ عدد المسلمين نحو 60 ألف مسلم.
