قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، اليوم الاثنين، إن الأعمال غير قانونية في استهداف القواعد العسكرية العراقية أو الممثليات الأجنبية هو استهداف للسيادة العراقية، فيما أشار إلى أن الحكومة تتابع بقلق المعلومات حول وجود طيران غير مرخص به بالقرب من مناطق عسكرية.
وأضاف رئيس الوزراء العراقي في تصريح له إن "الاعمال اللاقانونية في استهداف القواعد العسكرية العراقية او الممثليات الأجنبية هو استهداف للسيادة العراقية وتجاوز على الدولة"، مبينا "اننا نتخذ كل الاجراءات الممكنة لملاحقة الفاعلين ولمنعهم من القيام بهذه الأعمال".
وأكد عبد المهدي "نتابع بقلق المعلومات التي ترصدها قواتنا من وجود طيران غير مرخص به بالقرب من مناطق عسكرية"، محذرا "من مغبة القيام باعمال حربية مضادة مدانة وغير مرخص بها"، وفقا لما أوردته "السومرية نيوز".
وتابع ان "القيام باعمال حربية غير مرخص بها تعتبر تهديدا لأمن المواطنين وانتهاكا للسيادة ولمصالح البلاد العليا"، مؤكدا "خطورة القيام باي عمل تعرضي دون موافقة الحكومة العراقية".
وشدد عبد المهدي ان "الجهود يجب ان تتوجه لمحاربة داعش وبسط الامن والنظام ودعم الدولة والحكومة والتصدي لوباء كورونا"، داعيا الى "وقف الخروقات والأعمال الانفرادية واحترام الجميع للقوانين والسيادة العراقية".
وأكد عبد المهدي "نتابع بقلق المعلومات التي ترصدها قواتنا من وجود طيران غير مرخص به بالقرب من مناطق عسكرية"، محذرا "من مغبة القيام باعمال حربية مضادة مدانة وغير مرخص بها"، وفقا لما أوردته "السومرية نيوز".
وتابع ان "القيام باعمال حربية غير مرخص بها تعتبر تهديدا لأمن المواطنين وانتهاكا للسيادة ولمصالح البلاد العليا"، مؤكدا "خطورة القيام باي عمل تعرضي دون موافقة الحكومة العراقية".
وشدد عبد المهدي ان "الجهود يجب ان تتوجه لمحاربة داعش وبسط الامن والنظام ودعم الدولة والحكومة والتصدي لوباء كورونا"، داعيا الى "وقف الخروقات والأعمال الانفرادية واحترام الجميع للقوانين والسيادة العراقية".
