لم يتخيل "ا. ا.م" الشاب الثلاثيني أن مطالبته لصديقه بدفع ثمن توك توك باعه إياه، سوف تكتب الفصل الأخير من حياته في مشهد مأساوي أضحى حديث الأهالي داخل منطقة الخانكة بمحافظة القليوبية.
أحداث الواقعة كشفتها إشارة وردت للعميد عبدالله جلال، رئيس فرع البحث الجنائي في القليوبية، من المستشفى بوصول "ا. ا.م" 30 سنة، سائق توك توك، جثة هامدة، إثر إصابته بطلق ناري في الفخذ.
وانتقل المقدم أحمد كمال، رئيس مباحث مركز الخانكة، وتوصلت التحريات إلى أن وراء ارتكاب الواقعة، سائق، وأنه تخلص من المجني عليه بعدما طالبه الأخير بثمن توك توك باعه إياه، وماطله في دفع باقى ثمنه، وعندما توجه المجني عليه برفقته سائق زميله لمطالبة المتهم بأمواله، نشبت بينهما مشاجرة، أطلق على أثرها المتهم "م. س. ع"، 30 عامًا، وشهرته "بلية"، عيارا ناريا من فرد خرطوش كان بحوزته، صوب المجنى عليه وزميله، فأصاب القتيل في الفخذ وتوفى فور وصوله المستشفى، وفر المتهم هاربا.
ونجحت القوات في أحد الأكمنة من القبض على المتهم وبحوزته السلاح الناري المستخدم في الواقعة.
أحداث الواقعة كشفتها إشارة وردت للعميد عبدالله جلال، رئيس فرع البحث الجنائي في القليوبية، من المستشفى بوصول "ا. ا.م" 30 سنة، سائق توك توك، جثة هامدة، إثر إصابته بطلق ناري في الفخذ.
وانتقل المقدم أحمد كمال، رئيس مباحث مركز الخانكة، وتوصلت التحريات إلى أن وراء ارتكاب الواقعة، سائق، وأنه تخلص من المجني عليه بعدما طالبه الأخير بثمن توك توك باعه إياه، وماطله في دفع باقى ثمنه، وعندما توجه المجني عليه برفقته سائق زميله لمطالبة المتهم بأمواله، نشبت بينهما مشاجرة، أطلق على أثرها المتهم "م. س. ع"، 30 عامًا، وشهرته "بلية"، عيارا ناريا من فرد خرطوش كان بحوزته، صوب المجنى عليه وزميله، فأصاب القتيل في الفخذ وتوفى فور وصوله المستشفى، وفر المتهم هاربا.
ونجحت القوات في أحد الأكمنة من القبض على المتهم وبحوزته السلاح الناري المستخدم في الواقعة.
