كشفت وسائل إعلام يابانية، اليوم الاثنين، أن الحكومة اليابانية تعتزم توسيع حظر الدخول ليشمل الوافدين من الولايات المتحدة والصين وكوريا الجنوبية ومعظم أوروبا، بسبب تفشي فيروس كورونا.
وذكرت صحيفة أساهي، أن اليابان ستوسع حظر الدخول ليشمل الوافدين من الولايات المتحدة والصين وكوريا الجنوبية ومعظم أوروبا، وفقا لرويترز.
وأكدت وكالة "كيودو للأنباء"، نقلا عن مصادر حكومية، أن الحكومة قد تفرض أيضا حظرا على دخول الوافدين من بعض الدول في جنوب شرق آسيا وأفريقيا أو السفر إليها.
ويوجد في اليابان حتى الآن أكثر من 1866 إصابة بفيروس كورونا، فيما تم تسجيل 54 وفاة، وفقا لموقع "ورلد أوميتر" المتخصص في إحصائيات الإصابة بالفيروس.
انتشر الفيروس حتى الآن في 199 دولة، ورغم أن الصين هي بؤرة تفشي المرض ولكنها سيطرت بشكل فعال على انتشاره، ولم تعد لديها أي إصابات تذكر. كما أن الوفيات لم تتخط حاجز 3304 إصابة.
بينما في دول مثل: إيطاليا (97 ألف إصابة، 10780 وفاة)، إسبانيا (80 ألف إصابة، 6802 وفاة)، والولايات المتحدة (138 ألف إصابة، 2438 وفاة)، يتم يوميا تسجيل عدة آلاف مصاب ومئات الوفيات، إلى جانب مئات الآلاف في ما يقارب 200 دولة، إذ تعدت الإصابات حاجز الـ 717 ألف إصابة، واقتربت الوفيات من 34 حالة، وفقا لموقع "ورلد أوميتر" المتخصص في إحصائيات إصابة الفيروس حول العالم.
كما عطلت الدراسة في عدد من الدول حول العالم، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة وعزل ملايين المواطنين. وأيضا أوقفت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها البعض وفرضت أغلب الدول في الشرق الأوسط حظر تجول جزئي، خشية استمرار انتشار الفيروس.
وذكرت صحيفة أساهي، أن اليابان ستوسع حظر الدخول ليشمل الوافدين من الولايات المتحدة والصين وكوريا الجنوبية ومعظم أوروبا، وفقا لرويترز.
وأكدت وكالة "كيودو للأنباء"، نقلا عن مصادر حكومية، أن الحكومة قد تفرض أيضا حظرا على دخول الوافدين من بعض الدول في جنوب شرق آسيا وأفريقيا أو السفر إليها.
ويوجد في اليابان حتى الآن أكثر من 1866 إصابة بفيروس كورونا، فيما تم تسجيل 54 وفاة، وفقا لموقع "ورلد أوميتر" المتخصص في إحصائيات الإصابة بالفيروس.
انتشر الفيروس حتى الآن في 199 دولة، ورغم أن الصين هي بؤرة تفشي المرض ولكنها سيطرت بشكل فعال على انتشاره، ولم تعد لديها أي إصابات تذكر. كما أن الوفيات لم تتخط حاجز 3304 إصابة.
بينما في دول مثل: إيطاليا (97 ألف إصابة، 10780 وفاة)، إسبانيا (80 ألف إصابة، 6802 وفاة)، والولايات المتحدة (138 ألف إصابة، 2438 وفاة)، يتم يوميا تسجيل عدة آلاف مصاب ومئات الوفيات، إلى جانب مئات الآلاف في ما يقارب 200 دولة، إذ تعدت الإصابات حاجز الـ 717 ألف إصابة، واقتربت الوفيات من 34 حالة، وفقا لموقع "ورلد أوميتر" المتخصص في إحصائيات إصابة الفيروس حول العالم.
كما عطلت الدراسة في عدد من الدول حول العالم، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة وعزل ملايين المواطنين. وأيضا أوقفت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها البعض وفرضت أغلب الدول في الشرق الأوسط حظر تجول جزئي، خشية استمرار انتشار الفيروس.
