أطلق مجموعة من شباب قرية بولاق بمركز الخارجة في الوادي الجديد، اليوم الاثنين، مبادرة لتطهير قريتهم ضد فيروس كورونا المستجد.
أكد بسام منجى، المنسق العام للمبادرة بقرية بولاق بمركز الخارجة، أن المبادرة جري تنفيذها اليوم وتستمر خلال الأيام المقبلة، وتنفذ بالتعاون مع الوحدة البيطرية والوحدة المحلية ببولاق برش وتعقيم الشوارع والمصالح الحكومية داخل القرية ضد فيرس كورونا المستجد هذا وشارك في الحملة عدد كبير من مواطني بولاق رافعين شعار "احمي نفسك احمي بلدك"، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية والوقائية التي بدأتها محافظة الوادي الجديد لتعقيم كافة المنشآت والمؤسسات والشوارع بالمدن والقرى تحت إشراف اللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد.
أوضح بسام، ان مجموعة الشباب تولت إحضار ماكينتين لرش المواد المطهرة والمعقمة، وبدأت فرق التعقيم في تطهير وتعقيم كافة أماكن القرية، والمؤسسات الحكومية، وذلك بدءًا من مركز تجمع مركز الشباب، وقصر الثقافة، ومقر التضامن الاجتماعي، والجمعية الزراعية، ومبنى شروق، وكذلك تطهير ماكينات الصرف الآلي، بالإضافة إلى الدواوين الخاصة بالعائلات، وشوارع القرية الرئيسية والفرعية.
ولفت بسام، إلى أن شباب القرية مستمرون في تطهير كافة بقاع القرية من مدارس ومساجد متبقية، وإعادة عمليات التطهير بشكل دوري كل يومين على الأماكن الحيوية التي يتردد عليها الأهالي، بالإضافة إلى توعية أهالي القرية بأهمية النظافة الشخصية وتقليل الاختلاط خلال تلك الفترة، مشيرين إلى استجابة كبيرة من قبل الأهالي، وتفهمهم لخطورة المرض وأهمية الوقاية منه لعدم تفشي المرض.
أكد بسام منجى، المنسق العام للمبادرة بقرية بولاق بمركز الخارجة، أن المبادرة جري تنفيذها اليوم وتستمر خلال الأيام المقبلة، وتنفذ بالتعاون مع الوحدة البيطرية والوحدة المحلية ببولاق برش وتعقيم الشوارع والمصالح الحكومية داخل القرية ضد فيرس كورونا المستجد هذا وشارك في الحملة عدد كبير من مواطني بولاق رافعين شعار "احمي نفسك احمي بلدك"، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية والوقائية التي بدأتها محافظة الوادي الجديد لتعقيم كافة المنشآت والمؤسسات والشوارع بالمدن والقرى تحت إشراف اللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد.
أوضح بسام، ان مجموعة الشباب تولت إحضار ماكينتين لرش المواد المطهرة والمعقمة، وبدأت فرق التعقيم في تطهير وتعقيم كافة أماكن القرية، والمؤسسات الحكومية، وذلك بدءًا من مركز تجمع مركز الشباب، وقصر الثقافة، ومقر التضامن الاجتماعي، والجمعية الزراعية، ومبنى شروق، وكذلك تطهير ماكينات الصرف الآلي، بالإضافة إلى الدواوين الخاصة بالعائلات، وشوارع القرية الرئيسية والفرعية.
ولفت بسام، إلى أن شباب القرية مستمرون في تطهير كافة بقاع القرية من مدارس ومساجد متبقية، وإعادة عمليات التطهير بشكل دوري كل يومين على الأماكن الحيوية التي يتردد عليها الأهالي، بالإضافة إلى توعية أهالي القرية بأهمية النظافة الشخصية وتقليل الاختلاط خلال تلك الفترة، مشيرين إلى استجابة كبيرة من قبل الأهالي، وتفهمهم لخطورة المرض وأهمية الوقاية منه لعدم تفشي المرض.
