أكد اللواء هشام آمنة محافظ البحيرة، اليوم الاثنين، على الدور الهام والحيوي لمؤسسات المجمع المدني والجمعيات الأهلية في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين والعمل جنبا إلى جنب مع الجهاز التنفيذي للمحافظة للتيسير عن المواطنين وتوفير احتياجاتهم من خلال تقديم الرعاية الاجتماعية لهم.
وأشار محافظ البحيرة، إلى الدور الذى تقوم به جمعية الاورمان في خدمة المجتمع من خلال تقديم المساعدات المادية والعينية واستهداف القرى الأكثر احتياجا، وتكثيف المساعدات بها، مشيدًا بتنظيم مثل تلك المعارض والتي تساهم بشكل فعال في رفع المعاناة عن كاهل تلك الأسر، مؤكدًا على توفير الدعم اللازم وتكاتف كافة الأجهزة التنفيذية بالمحافظة ومؤسسات المجتمع المدني من أجل تحسين مستوى معيشة هذه الأسر.
وصرح عادل درغام مدير فرع جمعية الاورمان بالبحيرة، انه تم تنظيم معرضين لتوزيع الأثاث والأجهزة المنزلية بالمجان على الأسر من محدودي الدخل والأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة وذلك بنطاق قريتي درشابه والاشراك بمركز ومدينة الرحمانية.
وضمت المعارض أجهزة منزلية كهربية عبارة عن ( ثلاجات – غسالات – تليفزيونات – بوتاجازات ) بالإضافة لأثاث المنازل من أنتريهات ومطابخ وغرف سفرة وغرف نوم وسجاد ومفروشات ومراتب فايبر تم توزيعها بالمجان على حسب احتياج الأسر والحالات المستحقة.
وقامت مديرية التضامن الاجتماعي بتحديد الحالات المستحقة والأولى بالرعاية، من خلال أبحاث ميدانية للوصول إلى الفئات المستهدفة.
وأشار محافظ البحيرة، إلى الدور الذى تقوم به جمعية الاورمان في خدمة المجتمع من خلال تقديم المساعدات المادية والعينية واستهداف القرى الأكثر احتياجا، وتكثيف المساعدات بها، مشيدًا بتنظيم مثل تلك المعارض والتي تساهم بشكل فعال في رفع المعاناة عن كاهل تلك الأسر، مؤكدًا على توفير الدعم اللازم وتكاتف كافة الأجهزة التنفيذية بالمحافظة ومؤسسات المجتمع المدني من أجل تحسين مستوى معيشة هذه الأسر.
وصرح عادل درغام مدير فرع جمعية الاورمان بالبحيرة، انه تم تنظيم معرضين لتوزيع الأثاث والأجهزة المنزلية بالمجان على الأسر من محدودي الدخل والأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة وذلك بنطاق قريتي درشابه والاشراك بمركز ومدينة الرحمانية.
وضمت المعارض أجهزة منزلية كهربية عبارة عن ( ثلاجات – غسالات – تليفزيونات – بوتاجازات ) بالإضافة لأثاث المنازل من أنتريهات ومطابخ وغرف سفرة وغرف نوم وسجاد ومفروشات ومراتب فايبر تم توزيعها بالمجان على حسب احتياج الأسر والحالات المستحقة.
وقامت مديرية التضامن الاجتماعي بتحديد الحالات المستحقة والأولى بالرعاية، من خلال أبحاث ميدانية للوصول إلى الفئات المستهدفة.
