انعقدت، صباح اليوم الاثنين، بقاعة المؤتمرات بالمكتبة المركزية بجامعة الفيوم، ثاني الجلسات النقاشية للمؤتمر العلمي الدولي الثاني للتربية للطفولة المبكرة تحت عنوان رؤى مستقبلية للطفولة المبكرة بحضور الدكتور نور الرمادي عميد الكلية الأسبق وعدد من الأساتذة والباحثين المشاركين بالمؤتمر.
وتناولت الجلسة مناقشة ثلاثة أبحاث شملت المرونة النفسية وعلاقتها بأساليب مواجهة الضغوط لدى الطلاب الذاتويين وقدمته الدكتورة إيناس سيد علي جوهر المدرس بقسم العلوم الصحية بالكلية، حيث تناولت العلاقة بين المرونة وبين أساليب مواجهة الضغوط النفسية لدى الأمهات وعرفت مفهوم المرونة النفسية وهو قدرة الأم على التعامل مع المشكلات التي يعانيها الأبناء بطرق مبتكرة وفعالة.
وجاء البحث الثاني بعنوان فعالية برنامج إرشادي نفسي لتحسين جودة الحياة لدى أمهات الأطفال ذوي النشاط الزائد قدمته الدكتور شيماء فكري وعرفت من خلال البحث بمفهوم جودة الحياة من خلال التعليم الجيد وإدراك قيمة الحياة، مشيرة إلى أنه تم قياس البرنامج على جلسة للوصول لنتائج حول المشكلة، وأوضحت إلى أن تأخر الإنجاب وتناول المنشطات أحد أسباب إنجاب الأطفال ذوي النشاط الزائد.
وجاء البحث الثالث تحت عنوان الإعاقة الخفية بين الواقع والمأمول وقدمته د. مروة حسن، ووضحت فيه القصور في التعامل مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم سواء في البيت أو المدارس، مشيرة إلى ضرورة نشر الوعي للوصول لأفضل النتائج حول المشكلة.
وترأست الجلسة الدكتورة سميرة أبو غزالة أستاذ ورئيس قسم علم النفس الإرشادي بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، وقامت بمناقشة الأبحاث بالإضافة للاستماع لتساؤلات عدد من الحاضرين.
وتناولت الجلسة مناقشة ثلاثة أبحاث شملت المرونة النفسية وعلاقتها بأساليب مواجهة الضغوط لدى الطلاب الذاتويين وقدمته الدكتورة إيناس سيد علي جوهر المدرس بقسم العلوم الصحية بالكلية، حيث تناولت العلاقة بين المرونة وبين أساليب مواجهة الضغوط النفسية لدى الأمهات وعرفت مفهوم المرونة النفسية وهو قدرة الأم على التعامل مع المشكلات التي يعانيها الأبناء بطرق مبتكرة وفعالة.
وجاء البحث الثاني بعنوان فعالية برنامج إرشادي نفسي لتحسين جودة الحياة لدى أمهات الأطفال ذوي النشاط الزائد قدمته الدكتور شيماء فكري وعرفت من خلال البحث بمفهوم جودة الحياة من خلال التعليم الجيد وإدراك قيمة الحياة، مشيرة إلى أنه تم قياس البرنامج على جلسة للوصول لنتائج حول المشكلة، وأوضحت إلى أن تأخر الإنجاب وتناول المنشطات أحد أسباب إنجاب الأطفال ذوي النشاط الزائد.
وجاء البحث الثالث تحت عنوان الإعاقة الخفية بين الواقع والمأمول وقدمته د. مروة حسن، ووضحت فيه القصور في التعامل مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم سواء في البيت أو المدارس، مشيرة إلى ضرورة نشر الوعي للوصول لأفضل النتائج حول المشكلة.
وترأست الجلسة الدكتورة سميرة أبو غزالة أستاذ ورئيس قسم علم النفس الإرشادي بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، وقامت بمناقشة الأبحاث بالإضافة للاستماع لتساؤلات عدد من الحاضرين.
