تواجه استديوهات "مترو جولدوين ماير" الترفيهية موجة من الخسائر المحتملة في أعقاب تأجيل طرح النسخة الـ25 من سلسلة أفلام جيمس بوند "No Time to Die" للنجم دانيال كريج، إلى شهر نوفمبر المقبل بسبب توسعة رقعة انتشار فيروس كورونا.
وذكرت مصادر من داخل الشركة المنتجة للفيلم لصحيفة "هوليود ريبورتر" الأمريكية، أن إعادة جدولة موعد طرح الفيلم سوف يكبد الاستديو خسائر تترواح ما بين 30 إلى 50 مليون دولار، تتمثل في مصاريف إضافية للحملة التسويقية الجديدة. ومن المقرر أن يطرح الفيلم في 12 نوفمبر المقبل بالمملكة المتحدة، ويصل إلى دور العرض الأمريكية في 25 من نفس الشهر، ويتم تحديد مواعيد إطلاقه في باقي أنحاء العالم بالتتابع.
وكان من المفترض أن يتم عرض الفيلم دوليًا في 2 أبريل المقبل. حيث فضلت الشركة المنتجة تأجيل طرحه بسبب الانتشار السريع لفيروس كورونا والذي أدي إلى إغلاق المسارح في الأسواق الرئيسية مثل إيطاليا وكوريا الجنوبية والصين واليابان. وتوقع الخبراء أنه يتسبب ذلك بضربة كبيرة للفيلم، الذي تخطت تكلفته الإنتاجية 200 مليون دولار. وبالنظر إلى هذه الميزانية الضخمة، سيحتاج الفيلم إلى أداء جيد في الأسواق الدولية إذا كان يريد تحقيق الأرباح.
تتبع قصة الفيلم، الذي جرى تصويره في جامايكا والنرويج ولندن وإيطاليا، شخصية العميل جيمس بوند (دانيال كريج) الذي أصبح خارج الخدمة النشطة ويتمتع بحياة هادئة في جامايكا، ويتغير هذا الحال عندما يحضر صديقه في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية فيليكس ليتر (جيفري رايت) طالبا المساعدة، تكون مهمتهما هي إنقاذ عالم مختطف، وهو ما يجعله في مواجهة مميتة مع شرير غامض (رامي مالك) مسلح بتكنولوجيا جديدة خطيرة. ويشارك في البطولة: رامي مالك، نيل بورفيس، روبرت وايد، سكوت بيرنز، رالف فاينز، فيما تقوم فيبي والر بريدج بكتابة الفيلم.
وذكرت مصادر من داخل الشركة المنتجة للفيلم لصحيفة "هوليود ريبورتر" الأمريكية، أن إعادة جدولة موعد طرح الفيلم سوف يكبد الاستديو خسائر تترواح ما بين 30 إلى 50 مليون دولار، تتمثل في مصاريف إضافية للحملة التسويقية الجديدة. ومن المقرر أن يطرح الفيلم في 12 نوفمبر المقبل بالمملكة المتحدة، ويصل إلى دور العرض الأمريكية في 25 من نفس الشهر، ويتم تحديد مواعيد إطلاقه في باقي أنحاء العالم بالتتابع.
وكان من المفترض أن يتم عرض الفيلم دوليًا في 2 أبريل المقبل. حيث فضلت الشركة المنتجة تأجيل طرحه بسبب الانتشار السريع لفيروس كورونا والذي أدي إلى إغلاق المسارح في الأسواق الرئيسية مثل إيطاليا وكوريا الجنوبية والصين واليابان. وتوقع الخبراء أنه يتسبب ذلك بضربة كبيرة للفيلم، الذي تخطت تكلفته الإنتاجية 200 مليون دولار. وبالنظر إلى هذه الميزانية الضخمة، سيحتاج الفيلم إلى أداء جيد في الأسواق الدولية إذا كان يريد تحقيق الأرباح.
تتبع قصة الفيلم، الذي جرى تصويره في جامايكا والنرويج ولندن وإيطاليا، شخصية العميل جيمس بوند (دانيال كريج) الذي أصبح خارج الخدمة النشطة ويتمتع بحياة هادئة في جامايكا، ويتغير هذا الحال عندما يحضر صديقه في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية فيليكس ليتر (جيفري رايت) طالبا المساعدة، تكون مهمتهما هي إنقاذ عالم مختطف، وهو ما يجعله في مواجهة مميتة مع شرير غامض (رامي مالك) مسلح بتكنولوجيا جديدة خطيرة. ويشارك في البطولة: رامي مالك، نيل بورفيس، روبرت وايد، سكوت بيرنز، رالف فاينز، فيما تقوم فيبي والر بريدج بكتابة الفيلم.
