تردد اسم هشام عشماوي كثيرا في العمليات الإرهابية، خاصة بعد حادث الواحات الإجرامي، الذى أسفر عن استشهاد ١٦ شرطيًا ومقتل ١٥ إرهابيًا في مداهمة لأحد أوكار الإرهاب.
واتهم "عشماوي" في قتل عشرات الجنود والضباط، كما اتهم في العديد من العمليات الإرهابية، على رأسها: الاشتراك في محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم، واغتيال النائب العام السابق هشام بركات، والهجوم على «كمين الفرافرة» الذى أسفر عن مقتل ٢٨ ضابطا ومجندا.
كما رصدت وزارة الداخلية سفره لتركيا في ٢٧ أبريل ٢٠١٣ عبر ميناء القاهرة الجوي، وتسلله عبر الحدود السورية التركية لدولة سوريا، وانضمامه لمجموعات تقاتل ضد نظام بشار الأسد، وسرعان ما عاد إلى مصر، مع عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسي، ليشارك في اعتصام رابعة، وعقب ذلك فرّ إلى ليبيا.
وكانت تعد «ليبيا» الملاذ الآمن لعشماوي، إذ شكّل في معسكرات «درنة» خلية تضم ٤ ضباط شرطة مفصولين تسمى «أنصار بيت المقدس» تحولت إلى «ولاية سيناء» بعد مبايعته لتنظيم «داعش» الإرهابي وفقا للتحقيقات الأمنية.
فيما صدر ضده حكمان بالإعدام خلال شهرين -غيابيا- الأول بعد أن قضت المحكمة العسكرية، بإعدام ١٤ متهمًا بينهم هشام عشماوى ضابط الصاعقة المفصول بعد إدانتهم في قتل ضابطين و٢٦ مجندًا في مذبحة الفرافرة، والثانى بعد أن قضت المحكمة العسكرية بإحالة ١١ متهمًا للمفتى في القضية رقم ٢ لسنة ٢٠١٦ جنايات عسكرية شرق والمعروفة إعلاميًا بقضية أنصار بيت المقدس ٣ ومن بين المتهمين الإرهابى هشام عشماوي، وذلك قبل إلقاء الجيش الليبي القبض عليه في مايو من العام الماضى، وتسلمته مصر في أكتوبر الماضي، ونفذ الحكم صباح اليوم الأربعاء.
يذكر أن المتحدث العسكرى للقوات المسلحة العقيد تامر الرفاعي، أعلن صباح اليوم الأربعاء، الموافق 4 مارس 2020، تنفيذ حكم الإعدام على الإرهابى هشام عشماوى.
واتهم "عشماوي" في قتل عشرات الجنود والضباط، كما اتهم في العديد من العمليات الإرهابية، على رأسها: الاشتراك في محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم، واغتيال النائب العام السابق هشام بركات، والهجوم على «كمين الفرافرة» الذى أسفر عن مقتل ٢٨ ضابطا ومجندا.
كما رصدت وزارة الداخلية سفره لتركيا في ٢٧ أبريل ٢٠١٣ عبر ميناء القاهرة الجوي، وتسلله عبر الحدود السورية التركية لدولة سوريا، وانضمامه لمجموعات تقاتل ضد نظام بشار الأسد، وسرعان ما عاد إلى مصر، مع عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسي، ليشارك في اعتصام رابعة، وعقب ذلك فرّ إلى ليبيا.
وكانت تعد «ليبيا» الملاذ الآمن لعشماوي، إذ شكّل في معسكرات «درنة» خلية تضم ٤ ضباط شرطة مفصولين تسمى «أنصار بيت المقدس» تحولت إلى «ولاية سيناء» بعد مبايعته لتنظيم «داعش» الإرهابي وفقا للتحقيقات الأمنية.
فيما صدر ضده حكمان بالإعدام خلال شهرين -غيابيا- الأول بعد أن قضت المحكمة العسكرية، بإعدام ١٤ متهمًا بينهم هشام عشماوى ضابط الصاعقة المفصول بعد إدانتهم في قتل ضابطين و٢٦ مجندًا في مذبحة الفرافرة، والثانى بعد أن قضت المحكمة العسكرية بإحالة ١١ متهمًا للمفتى في القضية رقم ٢ لسنة ٢٠١٦ جنايات عسكرية شرق والمعروفة إعلاميًا بقضية أنصار بيت المقدس ٣ ومن بين المتهمين الإرهابى هشام عشماوي، وذلك قبل إلقاء الجيش الليبي القبض عليه في مايو من العام الماضى، وتسلمته مصر في أكتوبر الماضي، ونفذ الحكم صباح اليوم الأربعاء.
يذكر أن المتحدث العسكرى للقوات المسلحة العقيد تامر الرفاعي، أعلن صباح اليوم الأربعاء، الموافق 4 مارس 2020، تنفيذ حكم الإعدام على الإرهابى هشام عشماوى.