يعد الكاتب المسرحي الأمريكي "أوجين اونيل" الذي تحل ذكرى وفاته اليوم الخميس 27 فبراير واحد من أبرز كتاب المسرح العالمي، فكانت نصوصه المسرحية معبرة عن ثقافات متعددة تعبر عنها وتعبر عن قضايا تمسها.
استطاع اوجين اونيل أن يقدم إلى المسرح سلسلة من الأساليب والمواضيع الجديدة، فكانت كل مسرحية من مسرحياته اكتشافا جديدا.
ورُث والد اونيل حبه للمسرح لابنه اوجين وقضى الأب حياة كاملة وهو يمثل دورا واحدًا هو الدور الرئيسي في الرواية الأشهر "الكونت مونت كريستو".
وقد قال اوجين مستذكرًا طفولته " إن تجربتي المبكرة مع المسرح كانت من خلال والدي جعلتني أثور عليه، فقد رأيت الكثير من تلك الأشياء الرومانسية الزائفة القديمة والتي جعلت لدي نوعا من الاحتقار تجاه المسرح".
كتب اونيل مسرحيته الطويلة تحت عنوان "وراء الافق" ونالت شهرة كبيرة بعدما تم عرضها على مسارح برودوي ووصفها النقاد بـ"الواقعية المأساوية.
"وتدور أحداث المسرحية حول أخوين يقعان في حب فتاة واحدة، أحدهما مولع ومغرم بالبحر والسفر وعشقه للمغامرة فيحول الزواج بين البحر والمغامرة، وقد حصد عليها جائزة بوليتزر عن هذه المسرحية.
قدم أونيل العديد من الأعمال المسرحية التي أتاحت له الصعود إلى سلم المجد، فقد قدم مسرحية "الإمبراطور جونر" أكثر من مائتي مرة -والتي تحولت بعد ذلك حولت إلى أوبرا- وهي مشاركة فعالة أضيفت إلى تاريخه، كما قدم أعمالا أخرى منها "أنا كريستي، وفاصل غريب، ورحلة يوم طويل في الليل، القرد كثيف الشعر، رغبة تحت شجرة الدردار، الإله الكبير براون"، ونال جائزة نوبل في الأدب عام 1936.
استطاع اوجين اونيل أن يقدم إلى المسرح سلسلة من الأساليب والمواضيع الجديدة، فكانت كل مسرحية من مسرحياته اكتشافا جديدا.
ورُث والد اونيل حبه للمسرح لابنه اوجين وقضى الأب حياة كاملة وهو يمثل دورا واحدًا هو الدور الرئيسي في الرواية الأشهر "الكونت مونت كريستو".
وقد قال اوجين مستذكرًا طفولته " إن تجربتي المبكرة مع المسرح كانت من خلال والدي جعلتني أثور عليه، فقد رأيت الكثير من تلك الأشياء الرومانسية الزائفة القديمة والتي جعلت لدي نوعا من الاحتقار تجاه المسرح".
كتب اونيل مسرحيته الطويلة تحت عنوان "وراء الافق" ونالت شهرة كبيرة بعدما تم عرضها على مسارح برودوي ووصفها النقاد بـ"الواقعية المأساوية.
"وتدور أحداث المسرحية حول أخوين يقعان في حب فتاة واحدة، أحدهما مولع ومغرم بالبحر والسفر وعشقه للمغامرة فيحول الزواج بين البحر والمغامرة، وقد حصد عليها جائزة بوليتزر عن هذه المسرحية.
قدم أونيل العديد من الأعمال المسرحية التي أتاحت له الصعود إلى سلم المجد، فقد قدم مسرحية "الإمبراطور جونر" أكثر من مائتي مرة -والتي تحولت بعد ذلك حولت إلى أوبرا- وهي مشاركة فعالة أضيفت إلى تاريخه، كما قدم أعمالا أخرى منها "أنا كريستي، وفاصل غريب، ورحلة يوم طويل في الليل، القرد كثيف الشعر، رغبة تحت شجرة الدردار، الإله الكبير براون"، ونال جائزة نوبل في الأدب عام 1936.