عقد الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، بمقر الوزارة بالعباسية، الاجتماع الأول لإطلاق مبادرة الحملة القومية للوعي السياحي، وذلك بحضور السيدة غادة شلبي نائب الوزير لشئون السياحة، والمهندس أحمد يوسف رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، والسيد أحمد الوصيف رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، وخبراء في مجال التسويق، والشركة المنفذة للحملة، وعدد من قيادات الوزارة.
يأتي ذلك في إطار خطة وزارة السياحة والآثار، وذلك لرفع الوعي السياحي والأثري، لدى الشعب المصري ورفع كفاءة العنصر البشري في المواقع السياحية والأثرية والذي من شأنه أن يعمل على تحسين المنتج السياحي المصري وجودة الخدمات المقدمة للسائحين والزائرين.
وتهدف هذه الحملة، كما جاء في بيان الوزارة اليوم الأربعاء، إلى التواصل مع جميع فئات الشعب المصري وخاصة الأطفال عن طريق الإعلانات التليفزيونية المصورة والأفلام التسجيلية القصيرة واللافتات الدعائية في الشوارع وعلي مواقع التواصل الاجتماعي لتعريفهم بالسياحة وأهميتها لزيادة دخل الفرد وتوفير فرص العمل وتحسين مستوى المعيشة ومردودها على اقتصاد مصر القومي.
كما ترتكز محاور الحملة على تدريب عدد من العاملين بالمواقع السياحية والاثرية والمتعاملين مع السائح في مختلف المنشآت السياحية والاثرية والشوارع والبازارات وإبراز السلوكيات السليمة تجاه السائح ومواجهة أي ظواهر سلبية بهدف تحسين طرق التعامل مع السائح وتشجيعه على تكرار الزيارة إلى المقاصد السياحية المصرية عدة مرات.
ومن المقرر تطبيق محاور تلك الحملة بشكل عملي على أرض الواقع خلال الشهور القليلة المقبلة.
يأتي ذلك في إطار خطة وزارة السياحة والآثار، وذلك لرفع الوعي السياحي والأثري، لدى الشعب المصري ورفع كفاءة العنصر البشري في المواقع السياحية والأثرية والذي من شأنه أن يعمل على تحسين المنتج السياحي المصري وجودة الخدمات المقدمة للسائحين والزائرين.
وتهدف هذه الحملة، كما جاء في بيان الوزارة اليوم الأربعاء، إلى التواصل مع جميع فئات الشعب المصري وخاصة الأطفال عن طريق الإعلانات التليفزيونية المصورة والأفلام التسجيلية القصيرة واللافتات الدعائية في الشوارع وعلي مواقع التواصل الاجتماعي لتعريفهم بالسياحة وأهميتها لزيادة دخل الفرد وتوفير فرص العمل وتحسين مستوى المعيشة ومردودها على اقتصاد مصر القومي.
كما ترتكز محاور الحملة على تدريب عدد من العاملين بالمواقع السياحية والاثرية والمتعاملين مع السائح في مختلف المنشآت السياحية والاثرية والشوارع والبازارات وإبراز السلوكيات السليمة تجاه السائح ومواجهة أي ظواهر سلبية بهدف تحسين طرق التعامل مع السائح وتشجيعه على تكرار الزيارة إلى المقاصد السياحية المصرية عدة مرات.
ومن المقرر تطبيق محاور تلك الحملة بشكل عملي على أرض الواقع خلال الشهور القليلة المقبلة.
