شاب في ريعان شبابه يكافح لتوفير لقمة العيش لأولاده، أصابه المرض مما أعاقه عن توفير قوت أولاده والسعى على متطلباتهم. قال أيمن محمد حسن، ٣٥ عاما، ويسكن بالجيزة، إنه يعمل «أزرقى» باليومية، ويعول ولدين بمراحل التعليم المختلفة للإنفاق على أسرته وزوجته، ويعانى الغضروف وآلام الرقبة، وعلاجه الشهرى يتعدى ٢٠٠ جنيه، ويعيش في مسكن لا يدخله شمس ولا هواء، محدود المساحة بالإيجار، ودخله لا يكفى معيشته اليومية وظروفه المادية صعبة، ولا يملك أى دخل ثابت أو مصدر رزق لسد نفقاته اليومية من معيشة وتسديد إيجار.
وأضاف، أبحث عن فاعل خير مساعدتى في مصاريف العلاج والمعيشة نظرا لظروف مرضى، وأصبحت عاجزا عن دفع الديون والإيجار، ولا أملك أى دخل أو معاش لسداد تلك الديون، بالإضافة إلى مصاريف المعيشة لأسرتى وأبنائى، ومصاريف مدارس أبنائى. وأناشد فاعل خير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتى بمبلغ شهرى في تكاليف العلاج ومصاريف المعيشة نظرا لظروفى الصعبة الأولى بالرعاية والاهتمام.
للتواصل مع الحالة: ٠١٠٩٧٦٥٩٨٦٠
