قال النائب سامي المشد، أمين سر لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، إن وزارة الصحة قامت بافتتاح عدد كبير من مدارس التمريض خلال الفترة الماضية بمختلف أنحاء الجمهورية، مؤكدًا على أن الوزارة تسعى إلى إنهاء أزمة نقص التمريض بالمستشفيات والعمل على إعادة التوزيع مرة أخرى لسد العجز.
وأوضح المشد، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن أزمة المستشفيات التكاملية يمكن حلها من خلال إعادة النظر في هذه المستشفيات وتحويلها إلى مدارس تمريض أو مؤسسات صحية طبية لخدمة المواطنين في القرى الريفية وتوفير خدمات طبية جيدة للمرضى للتخفيف عنهم، مشيرًا إلى أن هذه المستشفيات تم بناؤها بجهود ذاتية من الأهالي لتوفير الخدمات الطبية اللازمة لهم نظرًا لبُعد المستشفيات المركزية عن قراهم.
وأكد أمين سر اللجنة على ضرورة الاستفادة من هذه المباني الكثيرة والتي تم تجهيز بعضها بالأجهزة والأسرة وتجهيز العيادات الخارجية اللازمة بكافة الخدمات والمعدات اللازمة ولكن ما زالت مغلقة، وبالتالي لا بد من إعادة النظر في هذه الجهود الهائلة لخدمة المواطنين وتوفير الرعاية الصحية والطبية اللازمة لهم.
يذكر أن النائبة سهير الحادي، تقدمت باقتراح برغبة لتحويل المستشفيات التكاملية إلى مدارس تمريض أو مؤسسات صحية، مطالبة وزارة الصحة والجهات المعنية بدراسة الاقتراح والعمل على تنفيذه.
وأشارت الحادي، إلى أن هناك عددا كبيرا من المستشفيات التكاملية متوقفة ولم يتم تشغيلها وبعضها تم الانتهاء منها ولم يتم تشغيلها، مقترحة أن يتم تحويلها لمدارس تمريض لسد العجز في التمريض بالمستشفيات والوحدات الصحية، أو تحويلها لمؤسسات صحية تخدم المرضى، بدلا من تركها بدون تشغيل وإهدار المال العام.
وأوضح المشد، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن أزمة المستشفيات التكاملية يمكن حلها من خلال إعادة النظر في هذه المستشفيات وتحويلها إلى مدارس تمريض أو مؤسسات صحية طبية لخدمة المواطنين في القرى الريفية وتوفير خدمات طبية جيدة للمرضى للتخفيف عنهم، مشيرًا إلى أن هذه المستشفيات تم بناؤها بجهود ذاتية من الأهالي لتوفير الخدمات الطبية اللازمة لهم نظرًا لبُعد المستشفيات المركزية عن قراهم.
وأكد أمين سر اللجنة على ضرورة الاستفادة من هذه المباني الكثيرة والتي تم تجهيز بعضها بالأجهزة والأسرة وتجهيز العيادات الخارجية اللازمة بكافة الخدمات والمعدات اللازمة ولكن ما زالت مغلقة، وبالتالي لا بد من إعادة النظر في هذه الجهود الهائلة لخدمة المواطنين وتوفير الرعاية الصحية والطبية اللازمة لهم.
يذكر أن النائبة سهير الحادي، تقدمت باقتراح برغبة لتحويل المستشفيات التكاملية إلى مدارس تمريض أو مؤسسات صحية، مطالبة وزارة الصحة والجهات المعنية بدراسة الاقتراح والعمل على تنفيذه.
وأشارت الحادي، إلى أن هناك عددا كبيرا من المستشفيات التكاملية متوقفة ولم يتم تشغيلها وبعضها تم الانتهاء منها ولم يتم تشغيلها، مقترحة أن يتم تحويلها لمدارس تمريض لسد العجز في التمريض بالمستشفيات والوحدات الصحية، أو تحويلها لمؤسسات صحية تخدم المرضى، بدلا من تركها بدون تشغيل وإهدار المال العام.
