حالة من الاستياء الشديد تسيطر على الحكام، بعدما فوجئ الحكام بصرف البدلات القديمة لهم باللائحة القديمة والبالغة 3 آلاف جنيه فقط، رغم تعديلها قبل بداية الموسم وتحديدا في عهد سمير عثمان لتصبح 6 آلاف جنيه.
وكشف مصدر داخل أسرة التحكيم في تصريحات لـ"البوابة نيوز"، أن هناك غضبا عارما بين الحكام، خاصة أنهم يتعرضون لضغوط كبيرة في المباريات، علاوة على مصاريف الانتقال.
وتحاول لجنة الحكام برئاسة جمال الغندور، في الساعات المقبلة احتواء غضب الحكام والسيطرة على الموقف لتجنب حدوث أزمات تؤثر في شكل الدوري، على أن يتم صرف فرق البدل خلال شهر مارس المقبل بعد اعتماده من مجلس الجبلاية.
جدير بالذكر، أن اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد الكرة قد وقعت مؤخرا عقود تطبيق تقنية الفيديو في الدورى المصرى مع شركة إسبانية لمدة 3 سنوات ونصف السنة بداية من الدور الثانى من عمر المسابقة هذا الموسم، وذلك بعد وصول موافقة رسمية من وزارة الشباب والرياضة على العقد الذى تتخطى مدته فترة تعيين اللجنة الحالية من قبل الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" والتى تنتهى في 31 يوليو المقبل.
ويتضمن العقد تطبيق تقنية الفيديو في مصر على سبيل التأجير التمويلى وينتهى بالبيع، والذى يضمن أن تؤول كل الأصول لملكية اتحاد الكرة في نهاية مدة التنفيذ (3 سنوات ونصف)، ليكون المشروع كله بأصوله وبكل ما أنفق عليه ملكا خالصا لاتحاد الكرة، وأرسلت الشركة الإسبانية الدفعة الثانية من الأجهزة والشاشات اللازمة لتطبيق التقنية.
وكشف مصدر داخل أسرة التحكيم في تصريحات لـ"البوابة نيوز"، أن هناك غضبا عارما بين الحكام، خاصة أنهم يتعرضون لضغوط كبيرة في المباريات، علاوة على مصاريف الانتقال.
وتحاول لجنة الحكام برئاسة جمال الغندور، في الساعات المقبلة احتواء غضب الحكام والسيطرة على الموقف لتجنب حدوث أزمات تؤثر في شكل الدوري، على أن يتم صرف فرق البدل خلال شهر مارس المقبل بعد اعتماده من مجلس الجبلاية.
جدير بالذكر، أن اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد الكرة قد وقعت مؤخرا عقود تطبيق تقنية الفيديو في الدورى المصرى مع شركة إسبانية لمدة 3 سنوات ونصف السنة بداية من الدور الثانى من عمر المسابقة هذا الموسم، وذلك بعد وصول موافقة رسمية من وزارة الشباب والرياضة على العقد الذى تتخطى مدته فترة تعيين اللجنة الحالية من قبل الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" والتى تنتهى في 31 يوليو المقبل.
ويتضمن العقد تطبيق تقنية الفيديو في مصر على سبيل التأجير التمويلى وينتهى بالبيع، والذى يضمن أن تؤول كل الأصول لملكية اتحاد الكرة في نهاية مدة التنفيذ (3 سنوات ونصف)، ليكون المشروع كله بأصوله وبكل ما أنفق عليه ملكا خالصا لاتحاد الكرة، وأرسلت الشركة الإسبانية الدفعة الثانية من الأجهزة والشاشات اللازمة لتطبيق التقنية.
