أطلقت الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع خبراء من إستونيا، برنامجا لحوسبة المستشفيات في دولة زيمبابوي.
وقال مدير إدارة التعاون الفني في وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية راشد الحميري، الذي يترأس وفد بلاده إلى زيمبابوي، "إن برنامج الحوسبة سيترجم رغبة حكومة الإمارات في أن تتشارك مع زيمبابوي خبرتها في مجال التحول الرقمي لنظام الرعاية الصحية، وذلك بالتعاون مع خبراء من إستونيا.
ومن جهته، قال وزير الصحة في زيمبابوي عبيدة مويا إن الحوسبة الصحية التي تتطلع حكومة الإمارات إلى تطبيقها ستسهم في النهوض بمستوى النظام الصحي الوطني لبلادنا، مشيرا إلى أن النظام الحالي يعتمد على نظام الملفات الورقية؛ الأمر الذي يؤدي إلى تأخر متابعة ورعاية الحالات المرضية، وأيضا في إدارة المعطيات الطبية.
ووفقًا لوفد خبراء إستونيا، يشمل برنامج الحوسبة عددا من المستشفيات في زيمبابوي، منها مستشفى سالي موجابي (مركز هراري الطبي سابقًا) في العاصمة هراري، والتي تحتاج إلى ما بين 5 إلى 6 سنوات لعملية التحول الرقمي، قبل الإطلاق العام للبرنامج الذي يستلزم تحديثا مستمرا، فضلا عن تحقيق مستوى عالٍ من الأمن السيبراني.
وقال مدير إدارة التعاون الفني في وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية راشد الحميري، الذي يترأس وفد بلاده إلى زيمبابوي، "إن برنامج الحوسبة سيترجم رغبة حكومة الإمارات في أن تتشارك مع زيمبابوي خبرتها في مجال التحول الرقمي لنظام الرعاية الصحية، وذلك بالتعاون مع خبراء من إستونيا.
ومن جهته، قال وزير الصحة في زيمبابوي عبيدة مويا إن الحوسبة الصحية التي تتطلع حكومة الإمارات إلى تطبيقها ستسهم في النهوض بمستوى النظام الصحي الوطني لبلادنا، مشيرا إلى أن النظام الحالي يعتمد على نظام الملفات الورقية؛ الأمر الذي يؤدي إلى تأخر متابعة ورعاية الحالات المرضية، وأيضا في إدارة المعطيات الطبية.
ووفقًا لوفد خبراء إستونيا، يشمل برنامج الحوسبة عددا من المستشفيات في زيمبابوي، منها مستشفى سالي موجابي (مركز هراري الطبي سابقًا) في العاصمة هراري، والتي تحتاج إلى ما بين 5 إلى 6 سنوات لعملية التحول الرقمي، قبل الإطلاق العام للبرنامج الذي يستلزم تحديثا مستمرا، فضلا عن تحقيق مستوى عالٍ من الأمن السيبراني.
