قدمت الدكتورة شيرين فراج عضو مجلس النواب، طلب احاطة عاجلا وجهته للدكتور رئيس مجلس الوزراء، ووزير التنمية المحلية، ووزير النقل، بشأن ما شهدته مدن شرق القاهرة ومصر الجديدة والقاهرة الجديدة من معدلات عالية من التنمية والتطور مما يوجب اعاده تصميم الطرق.
وأشارت النائبة في بيان لها اليوم الثلاثاء إلى ان "من قاموا بتخطيط وتصميم الطرق يفتقدون مبادئ التصميم الهندسى الصحيح للطرق والدورانات والبردورات وأرصفة المشاة والجزر الوسطى مما نتج عنه العديد من الحوادث القاتلة فقد فقد الكثير من الناس حياتهم نتيجه تصميم لم يضع في اعتباره ان هناك مشاة يحتاجون لعبور الطرق واصبح عبور الطريق أشبه بعملية انتحارية".
واضافت: "يوميًا نشاهد ونسمع عن عدد من الحوادث التى ادت إلى وفيات من جراء محاولة عبور شارع التسعين أو محور المشير أو شارع الخليفة المأمون أو أبو بكر الصديق ولا يمر يوما الا بحدوث حادثة قاتلة لمسكين من شاب أو عجوز أو امرأة أو طفل كان يحاول عبور الطريق ليصطدم في سيارة مسرعه ليلقى ربه شاكيا ممن افتقدوا الادمية واقصوا حقوق المشاة وصمموا طرقا لتحصد الارواح".
ولفتت النائبة، إلى انه من اسس تصميم الطرق الوضع في الحسبان المشاة ومن يحتاج عبور الطريق ولا يمكن ان يتم خلق ازمة بهذه الجسامة لتؤدى يوميا في جميع الشوارع التى تم تصميمها دون احترام لآدمية المشاة دون عقاب من اخل بالتصميم وادى إلى تلك الحوادث القاتلة فلقد تسبب في جرائم جنائية هو بالاحرى شريك فيها لافتقاده اسس التصميم الهندسى والإنسانية.
وأشارت النائبة في بيان لها اليوم الثلاثاء إلى ان "من قاموا بتخطيط وتصميم الطرق يفتقدون مبادئ التصميم الهندسى الصحيح للطرق والدورانات والبردورات وأرصفة المشاة والجزر الوسطى مما نتج عنه العديد من الحوادث القاتلة فقد فقد الكثير من الناس حياتهم نتيجه تصميم لم يضع في اعتباره ان هناك مشاة يحتاجون لعبور الطرق واصبح عبور الطريق أشبه بعملية انتحارية".
واضافت: "يوميًا نشاهد ونسمع عن عدد من الحوادث التى ادت إلى وفيات من جراء محاولة عبور شارع التسعين أو محور المشير أو شارع الخليفة المأمون أو أبو بكر الصديق ولا يمر يوما الا بحدوث حادثة قاتلة لمسكين من شاب أو عجوز أو امرأة أو طفل كان يحاول عبور الطريق ليصطدم في سيارة مسرعه ليلقى ربه شاكيا ممن افتقدوا الادمية واقصوا حقوق المشاة وصمموا طرقا لتحصد الارواح".
ولفتت النائبة، إلى انه من اسس تصميم الطرق الوضع في الحسبان المشاة ومن يحتاج عبور الطريق ولا يمكن ان يتم خلق ازمة بهذه الجسامة لتؤدى يوميا في جميع الشوارع التى تم تصميمها دون احترام لآدمية المشاة دون عقاب من اخل بالتصميم وادى إلى تلك الحوادث القاتلة فلقد تسبب في جرائم جنائية هو بالاحرى شريك فيها لافتقاده اسس التصميم الهندسى والإنسانية.
