قال الكاتب الصحفي يوسف الشايب إن أول دار سينما أنشئت في فلسطين كانت في عام 1908، سينما "الاوركيل" وكان صاحبها مصري وكانت في الصباح عبارة عن مقهي وفي المساء تقوم بعرض الافلام الصامتة، ولكن بعد فترة تم إغلاق السينما لعدم توافر الأفلام الجديدة وتكرار ما يتم عرضه، واستمرت في تقديم نشاطها الصباحي.
وأشار الشايب خلال كلمته اليوم الثلاثاء بندوة "السينما الفلسطينية" أن بعد الفيلم الصامت الذي تم تصويره بالقدس في عام 1896، حيث بدأت السينما بعروض الجوالة في القدس وكان يقودها أوروبيين، وأبرزهم الفرنسيون فكان هناك ريادة فرنسية في هذا المجال منذ عام 1900.
وبدات منذ قليل ندوة السينما الفلسطينية في النصف الأول من القرن العشرين، وذلك بقاعة ضيف الشرف بمعرض القاهرة الدولى للكتاب، بحضور الدكتور محمد عفيفي والكاتب يوسف الشايب من الاردن ويدير النقاش بشري محمد.
يذكر أن فعاليات الدورة الـ51 لمعرض القاهرة والدولي للكتاب، انطلقت أمس الأربعاء، وتستمر حتى 4 فبراير المقبل، تحت عنوان "مصر أفريقيا.. ثقافة التنوع"، وتحل السنغال ضيف شرف هذه الدورة، وجرى اختيار العالم المصري الدكتور جمال حمدان شخصية المعرض هذا العام.
وتشهد هذه الدورة حضور 40 دولة عربية وأجنبية، بزيادة 5 دول عن الدورة الماضية، ويشارك بها 900 دار نشر، منها 594 ناشرا مصريا، و255 ناشرا عربيا وأجنبيا، و7 ناشرين للكتب الإلكترونية، و41 مشاركا ضمن مكتبة سور الأزبكية، و3 مشاركات لذوي القدرات الخاصة، ولأول مرة اختيار سفراء للترويج للمعرض خارجيا.
وأشار الشايب خلال كلمته اليوم الثلاثاء بندوة "السينما الفلسطينية" أن بعد الفيلم الصامت الذي تم تصويره بالقدس في عام 1896، حيث بدأت السينما بعروض الجوالة في القدس وكان يقودها أوروبيين، وأبرزهم الفرنسيون فكان هناك ريادة فرنسية في هذا المجال منذ عام 1900.
وبدات منذ قليل ندوة السينما الفلسطينية في النصف الأول من القرن العشرين، وذلك بقاعة ضيف الشرف بمعرض القاهرة الدولى للكتاب، بحضور الدكتور محمد عفيفي والكاتب يوسف الشايب من الاردن ويدير النقاش بشري محمد.
يذكر أن فعاليات الدورة الـ51 لمعرض القاهرة والدولي للكتاب، انطلقت أمس الأربعاء، وتستمر حتى 4 فبراير المقبل، تحت عنوان "مصر أفريقيا.. ثقافة التنوع"، وتحل السنغال ضيف شرف هذه الدورة، وجرى اختيار العالم المصري الدكتور جمال حمدان شخصية المعرض هذا العام.
وتشهد هذه الدورة حضور 40 دولة عربية وأجنبية، بزيادة 5 دول عن الدورة الماضية، ويشارك بها 900 دار نشر، منها 594 ناشرا مصريا، و255 ناشرا عربيا وأجنبيا، و7 ناشرين للكتب الإلكترونية، و41 مشاركا ضمن مكتبة سور الأزبكية، و3 مشاركات لذوي القدرات الخاصة، ولأول مرة اختيار سفراء للترويج للمعرض خارجيا.
