أكد النائب محمد عبد الله زين الدين، نائب إدكو ووكيل لجنة النقل، أن تأخر ظهور إستراتيجية لصناعة السيارات يؤثر على الصناعة في مصر، مشيرا إلى أن قطاع السيارات ما زال يعاني منذ 5 سنوات ماضية نتيجة ضعف القدرة الشرائية التي تسببت في تراجع مبيعات السيارات.
ولفت زين الدين، في بيان له، اليوم الثلاثاء، إلى أن نحو 10% من المصنعين خرجوا من سوق الصناعات المغذية لعدم استطاعتهم مواكبة التطورات والتقلبات التي مرت بها السوق، ونتيجة ضعف السوق المحلية، موضحًا أن مصر بها 17 مصنعا كبيرا للسيارات، وبها 80 مصنعا للصناعات المغذية، لافتًا إلى أن لدينا طاقات عاطلة كبيرة.
وأشار إلى أن مصر تستطيع النهوض في صناعة السيارات، إلا أن الصناعات المغذية لا يمكن أن تنجح في مصر دون وجود صناعة سيارات قوية، موضحا أن مستقبل مصر في صناعة السيارات مرتبط بظهور إستراتيجية السيارات، والعمل على توطين صناعة السيارات في مصر واستقطاب شركات أجنبية للاستثمار في مصر.
وأضاف أن الصناعة المحلية ستجعل مصر مركزا إقليميا للمنطقة يسهل من عمليات التصدير للخارج، وتوريد المكونات لشركات السيارات المختلفة، وأن إقرار الإستراتيجية سوف يساهم في نمو وتحفيز الشركات المصنعة محليا على التجميع في مصر، مؤكدًا أن الإستراتيجية ستقوم بتنظيم القطاع ووضع رؤية واضحة أمام المصنعين والمستثمرين بهدف النهوض بالصناعة.
وطالب النائب بضرورة إصدار وتنفيذ إستراتيجية صناعة السيارات، لإعادة استقرار السوق مجددًا بعد حالة التذبذب، والتخبط التي يمر بها منذ سنوات، ومناقشة التحديات التي تؤثر على الصناعة المحلية وتقديم حوافز للمستثمرين منها تفضيل السيارات التي بها نسبة تصنيع محلي أكثر في المشتريات الحكومية وقطاع الأعمال والبترول، والتاكسي.
ولفت زين الدين، في بيان له، اليوم الثلاثاء، إلى أن نحو 10% من المصنعين خرجوا من سوق الصناعات المغذية لعدم استطاعتهم مواكبة التطورات والتقلبات التي مرت بها السوق، ونتيجة ضعف السوق المحلية، موضحًا أن مصر بها 17 مصنعا كبيرا للسيارات، وبها 80 مصنعا للصناعات المغذية، لافتًا إلى أن لدينا طاقات عاطلة كبيرة.
وأشار إلى أن مصر تستطيع النهوض في صناعة السيارات، إلا أن الصناعات المغذية لا يمكن أن تنجح في مصر دون وجود صناعة سيارات قوية، موضحا أن مستقبل مصر في صناعة السيارات مرتبط بظهور إستراتيجية السيارات، والعمل على توطين صناعة السيارات في مصر واستقطاب شركات أجنبية للاستثمار في مصر.
وأضاف أن الصناعة المحلية ستجعل مصر مركزا إقليميا للمنطقة يسهل من عمليات التصدير للخارج، وتوريد المكونات لشركات السيارات المختلفة، وأن إقرار الإستراتيجية سوف يساهم في نمو وتحفيز الشركات المصنعة محليا على التجميع في مصر، مؤكدًا أن الإستراتيجية ستقوم بتنظيم القطاع ووضع رؤية واضحة أمام المصنعين والمستثمرين بهدف النهوض بالصناعة.
وطالب النائب بضرورة إصدار وتنفيذ إستراتيجية صناعة السيارات، لإعادة استقرار السوق مجددًا بعد حالة التذبذب، والتخبط التي يمر بها منذ سنوات، ومناقشة التحديات التي تؤثر على الصناعة المحلية وتقديم حوافز للمستثمرين منها تفضيل السيارات التي بها نسبة تصنيع محلي أكثر في المشتريات الحكومية وقطاع الأعمال والبترول، والتاكسي.
