يعقد المركز الدولي للفنون بقصر المانسترلي، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، محاضرة بعنوان "قوالب العصر الكلاسيكي.. السوناتا"، في السابعة من مساء الجمعة المقبلة، بمقر المركز، وذلك لنشر الثقافة الموسيقية للجميع.
يطرح المايسترو والمؤلف الموسيقي هشام جبر، مدير المركز الدولي للفنون، خلال هذه المحاضرة أهم القوالب الموسيقية، وأشكال التأليف الآلي في العصر الكلاسيكي، التي تطورت بشكل ملحوظ مثل الكونشرتو أو السيمفونية خلال القرن الثامن عشر بأوروبا أي عصر التنوير، الذي أتسم بالوضوح والإحكام والتوازن.
كما يتناول أيضا بالتفصيل قالب "السوناتا" الذي تألق ولمع في العصر الكلاسيكي، وتُعد من أهم السمات المميزة لهذا العصر سواء كانت مكتوبة لآلة واحدة مثل البيانو أو الفيولينة أو آلتين معا كالفيولينة والبيانو أو الفلوت والبيانو، وتطور هذا القالب بشكل ملحوظ في هذا العصر على يد "موتسارت، وكوهلاو، دومينيك سكارلاتي"، ثم جوزيف هايدن الذي أعطاها شكلا جديدا، وتُعد السوناتا هي المقابل الآلي في المؤلفات لمؤلفة "الكانتاتا" التي تقوم على الغناء بالصوت البشري، وترتب على تألق مؤلفة السوناتا في العصر الكلاسيكي بالطبع تألق موسيقي الحجرة وطريقة الكتابة لها وبالأخص شكل الرباعي الوتري.
يطرح المايسترو والمؤلف الموسيقي هشام جبر، مدير المركز الدولي للفنون، خلال هذه المحاضرة أهم القوالب الموسيقية، وأشكال التأليف الآلي في العصر الكلاسيكي، التي تطورت بشكل ملحوظ مثل الكونشرتو أو السيمفونية خلال القرن الثامن عشر بأوروبا أي عصر التنوير، الذي أتسم بالوضوح والإحكام والتوازن.
كما يتناول أيضا بالتفصيل قالب "السوناتا" الذي تألق ولمع في العصر الكلاسيكي، وتُعد من أهم السمات المميزة لهذا العصر سواء كانت مكتوبة لآلة واحدة مثل البيانو أو الفيولينة أو آلتين معا كالفيولينة والبيانو أو الفلوت والبيانو، وتطور هذا القالب بشكل ملحوظ في هذا العصر على يد "موتسارت، وكوهلاو، دومينيك سكارلاتي"، ثم جوزيف هايدن الذي أعطاها شكلا جديدا، وتُعد السوناتا هي المقابل الآلي في المؤلفات لمؤلفة "الكانتاتا" التي تقوم على الغناء بالصوت البشري، وترتب على تألق مؤلفة السوناتا في العصر الكلاسيكي بالطبع تألق موسيقي الحجرة وطريقة الكتابة لها وبالأخص شكل الرباعي الوتري.
