أدانت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، الهجوم الإرهابي الذي شنته مجموعة إرهابية مسلحة على سوق ناغراوغو، في مقاطعة سانماتنغا شمال بوركينا فاسو، ما أسفر عن مقتل ٣٦ مدنيًا على الأقل، وإصابة ٣ آخرين بجروح.
وأفادت المنظمة في بيانها اليوم الأربعاء: بأن الإسلام عصم دماء البشر جميعا، وتوعد من اعتدى على الأرواح والأنفس المعصومة بأشد العقاب، قال تعالى: (مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) [المائدة: 32].
وشدت المنظمة على أيدي أصحاب الرأي والقرار في العالم في حربهم ضد الإرهاب، داعية العالم كله إلى الاصطفاف في تلك الحرب المشروعة لإنقاذ الإنسانية من هذا الإجرام الأسود.
وتوجهت المنظمة في ختام بيانها بخالص العزاء لأهالي الضحايا، متمنية الشفاء العاجل للمصابين، وداعية أن يجنب الله العالم كله ويلات الإرهاب والتطرف.
وأفادت المنظمة في بيانها اليوم الأربعاء: بأن الإسلام عصم دماء البشر جميعا، وتوعد من اعتدى على الأرواح والأنفس المعصومة بأشد العقاب، قال تعالى: (مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) [المائدة: 32].
وشدت المنظمة على أيدي أصحاب الرأي والقرار في العالم في حربهم ضد الإرهاب، داعية العالم كله إلى الاصطفاف في تلك الحرب المشروعة لإنقاذ الإنسانية من هذا الإجرام الأسود.
وتوجهت المنظمة في ختام بيانها بخالص العزاء لأهالي الضحايا، متمنية الشفاء العاجل للمصابين، وداعية أن يجنب الله العالم كله ويلات الإرهاب والتطرف.