ذكرت رئاسة الجمهورية العراقية، أن الرئيس برهم صالح التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبحثا عددًا من القضايا والأحداث الدولية في المنطقة، وذلك على هامش منتدى دافوس.
وأوضحت الرئاسة - في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية اليوم الأربعاء - : "أن برهم صالح أجرى محادثات معمقة مع دونالد ترامب على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، وذلك ضمن جدول لقاءاته اليومية بعدد من الزعماء ورؤساء الدول".
وأكد الرئيس صالح - وفقًا للبيان - ضرورة تكثيف الجهود الدولية من أجل إرساء الأمن والاستقرار على الصعيدين الدولي والإقليمي، مشيرًا إلى أن تعزيزهما هو السبيل الوحيد لضمان تحقيق السلام الشامل في المنطقة.
وقال: "إن بلاده تحرص على إقامة علاقات متوازنة مع جميع الأصدقاء والحلفاء وبما يعزز سيادته واحترام قراره المستقل ويحقق مصالح الشعب العراقي، فضلًا عن مواصلة التطور الاقتصادي وإعادة الإعمار وعدم السماح أن يتحول العراق إلى ساحة للصراع وتصفية الحسابات".
من جهته.. جدد الرئيس الأمريكي دعم بلاده لاستقرار العراق، وحرصها على توثيق العلاقات المشتركة وتوسيع حجم التعاون بين البلدين بما يخدم مصلحة الشعبين، مثمنًا الدور العراقي المحوري في المنطقة.
وأشارت الرئاسة العراقية إلى أنه تم - خلال الاجتماع - تدارس وجود القوات الأجنبية وتخفيضها في البلاد، وأهمية احترام مطالب الشعب العراقي في الحفاظ السيادة الوطنية و تأمين الأمن والاستقرار.
وأوضحت الرئاسة - في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية اليوم الأربعاء - : "أن برهم صالح أجرى محادثات معمقة مع دونالد ترامب على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، وذلك ضمن جدول لقاءاته اليومية بعدد من الزعماء ورؤساء الدول".
وأكد الرئيس صالح - وفقًا للبيان - ضرورة تكثيف الجهود الدولية من أجل إرساء الأمن والاستقرار على الصعيدين الدولي والإقليمي، مشيرًا إلى أن تعزيزهما هو السبيل الوحيد لضمان تحقيق السلام الشامل في المنطقة.
وقال: "إن بلاده تحرص على إقامة علاقات متوازنة مع جميع الأصدقاء والحلفاء وبما يعزز سيادته واحترام قراره المستقل ويحقق مصالح الشعب العراقي، فضلًا عن مواصلة التطور الاقتصادي وإعادة الإعمار وعدم السماح أن يتحول العراق إلى ساحة للصراع وتصفية الحسابات".
من جهته.. جدد الرئيس الأمريكي دعم بلاده لاستقرار العراق، وحرصها على توثيق العلاقات المشتركة وتوسيع حجم التعاون بين البلدين بما يخدم مصلحة الشعبين، مثمنًا الدور العراقي المحوري في المنطقة.
وأشارت الرئاسة العراقية إلى أنه تم - خلال الاجتماع - تدارس وجود القوات الأجنبية وتخفيضها في البلاد، وأهمية احترام مطالب الشعب العراقي في الحفاظ السيادة الوطنية و تأمين الأمن والاستقرار.
