أعلنت كوريا الشمالية، اليوم الأربعاء، أنها ستغلق حدودها أمام السياح القادمين مع الصين.
وقالت وكالة السفر "يونغ بيونير تورز" التي يوجد مقرها في الصين والمتخصصة في الزيارات إلى كوريا الشمالية، إن القرار جاء كإجراء احتياطي في مواجهة فيروس كورونا، حسبما ذكرت وكالة "سبوتنيك".
وأشارت الشركة في بيان نشرته على موقعها الرسمي: "لم يتم تأكيد مزيد من التفاصيل من قبل شركاء السفر لدينا في كوريا الشمالية وسنواصل إصدار جميع الإعلانات المستقبلية على موقعنا".
وتابعت: "إذا كان لك حجز في رحلاتنا المقبلة إلى كوريا الشمالية، فسيقوم موظفونا بالاتصال بك لتأكيد مزيد من التفاصيل... سنكون على اتصال لترتيب خطة بديلة".
واليوم الأربعاء أعلنت الصين ارتفاع عدد ضحايا الفيروس الذي ظهر في البلاد إلى 9 وفيات، وأكثر من 400 مصاب في عموم أنحاء البلا، وحذرت من أن الفيروس يمكن أن يتحول وينتشر بشكل أسرع.
وأمس قالت تاتيانا غوليكوفا، نائبة رئيس الوزراء الروسي المكلف بتسيير الأعمال، إن السلطات الروسية عززت مراقبة الحجر الصحي في المعابر الحدودية مع الصين بسبب فيروس كورونا الجديد.
وأضافت غوليكوفا: "نظمت الحكومة جميع الفعاليات الضرورية الهادفة لخفض المخاطر على صحة مواطنينا، المتعلقة بإمكانية دخول العامل المسبب لهذا المرض إلى البلد، وذلك بصدد الوضع الوبائي الصعب الناتج عن انتشار مرض فيروس تاجي جديد".
وأكدت على أنه "تم اتخاذ تدابير لتدريب الكادر الطبي. وتم إقامة تعاون مع السلطات الصينية ومنظمة الصحة العالمية".
وقالت وكالة السفر "يونغ بيونير تورز" التي يوجد مقرها في الصين والمتخصصة في الزيارات إلى كوريا الشمالية، إن القرار جاء كإجراء احتياطي في مواجهة فيروس كورونا، حسبما ذكرت وكالة "سبوتنيك".
وأشارت الشركة في بيان نشرته على موقعها الرسمي: "لم يتم تأكيد مزيد من التفاصيل من قبل شركاء السفر لدينا في كوريا الشمالية وسنواصل إصدار جميع الإعلانات المستقبلية على موقعنا".
وتابعت: "إذا كان لك حجز في رحلاتنا المقبلة إلى كوريا الشمالية، فسيقوم موظفونا بالاتصال بك لتأكيد مزيد من التفاصيل... سنكون على اتصال لترتيب خطة بديلة".
واليوم الأربعاء أعلنت الصين ارتفاع عدد ضحايا الفيروس الذي ظهر في البلاد إلى 9 وفيات، وأكثر من 400 مصاب في عموم أنحاء البلا، وحذرت من أن الفيروس يمكن أن يتحول وينتشر بشكل أسرع.
وأمس قالت تاتيانا غوليكوفا، نائبة رئيس الوزراء الروسي المكلف بتسيير الأعمال، إن السلطات الروسية عززت مراقبة الحجر الصحي في المعابر الحدودية مع الصين بسبب فيروس كورونا الجديد.
وأضافت غوليكوفا: "نظمت الحكومة جميع الفعاليات الضرورية الهادفة لخفض المخاطر على صحة مواطنينا، المتعلقة بإمكانية دخول العامل المسبب لهذا المرض إلى البلد، وذلك بصدد الوضع الوبائي الصعب الناتج عن انتشار مرض فيروس تاجي جديد".
وأكدت على أنه "تم اتخاذ تدابير لتدريب الكادر الطبي. وتم إقامة تعاون مع السلطات الصينية ومنظمة الصحة العالمية".
