افتتحت الدكتورة ياسمين فؤادن وزيرة البيئة، اليوم الثلاثاء، مركز التميز للدراسات البحثية والتطبيقية للتغيرات المناخية والتنمية المستدامة بالمركز القومى للبحوث، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، والدكتور محمد هاشم رئيس المركز القومى للبحوث، والدكتور أشرف شعلان مدير المركز، وممثلى بعض الوزارات والهيئات.
وأكدت وزيرة البيئة والرئيس الشرفى للمركز أن مركز التميز هو إحدى أهم الخطوات التى تم اتخاذها في مجال تغير المناخ، وتكمن أهميته في أنه ذراع علمية يقوم بإعداد ودراسة إجراءات التخفيف والتكيف لآثار التغيرات المناخية وعمل السيناريوهات المهمة للتصدى لتلك الآثار، والذى أنشئ بعد دراسة عميقة استغرقت ثلاث سنوات، ويضم عددا من الباحثين في مختلف المجالات وخاصة في مجال تغير المناخ، وذلك في إطار التعاون الوثيق بين عدد من الوزارات ومنها الصناعة والزراعة والرى والموارد المائية.
وأوضحت فؤاد، أن الوزارة عكفت في الفترة الأخيرة على وضع الخريطة التفاعلية للتغيرات المناخية والآثار المحتملة والمتوقعة على مصر، بالتعاون مع هيئة المساحة العسكرية والهيئة العامة للأرصاد الجوية، لافتة إلى أنها تساعد على تحديد المناطق المعرضة للمخاطر المحتملة للتغيرات المناخية والتى تؤثر على خطة التنمية المستدامة في مصر، مشيرة إلى أن مركز التميز هو مركز وطنى في المقام الأول يعمل على دراسة آثار التغيرات المناخية على النواحى الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وتحديد الخطوات والمشروعات اللازمة للتصدى لهذه الآثار، في ظل التحول التنموى ومشروعات تطوير البنية التحتية للدولة.
كما شهدت وزيرة البيئة توقيع بروتوكول تعاون بين مركز التميز بصفتها الرئيسة الشرفية له ومركز البيئة والتنمية للإقليم العربى وأوروبا (سيدارى)، وتم تكريم الدكتورة ياسمين فؤاد من قبل المركز القومى للبحوث، لدعمها الدائم وتعاونها مع المركز.
وأكدت وزيرة البيئة والرئيس الشرفى للمركز أن مركز التميز هو إحدى أهم الخطوات التى تم اتخاذها في مجال تغير المناخ، وتكمن أهميته في أنه ذراع علمية يقوم بإعداد ودراسة إجراءات التخفيف والتكيف لآثار التغيرات المناخية وعمل السيناريوهات المهمة للتصدى لتلك الآثار، والذى أنشئ بعد دراسة عميقة استغرقت ثلاث سنوات، ويضم عددا من الباحثين في مختلف المجالات وخاصة في مجال تغير المناخ، وذلك في إطار التعاون الوثيق بين عدد من الوزارات ومنها الصناعة والزراعة والرى والموارد المائية.
وأوضحت فؤاد، أن الوزارة عكفت في الفترة الأخيرة على وضع الخريطة التفاعلية للتغيرات المناخية والآثار المحتملة والمتوقعة على مصر، بالتعاون مع هيئة المساحة العسكرية والهيئة العامة للأرصاد الجوية، لافتة إلى أنها تساعد على تحديد المناطق المعرضة للمخاطر المحتملة للتغيرات المناخية والتى تؤثر على خطة التنمية المستدامة في مصر، مشيرة إلى أن مركز التميز هو مركز وطنى في المقام الأول يعمل على دراسة آثار التغيرات المناخية على النواحى الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وتحديد الخطوات والمشروعات اللازمة للتصدى لهذه الآثار، في ظل التحول التنموى ومشروعات تطوير البنية التحتية للدولة.
كما شهدت وزيرة البيئة توقيع بروتوكول تعاون بين مركز التميز بصفتها الرئيسة الشرفية له ومركز البيئة والتنمية للإقليم العربى وأوروبا (سيدارى)، وتم تكريم الدكتورة ياسمين فؤاد من قبل المركز القومى للبحوث، لدعمها الدائم وتعاونها مع المركز.
