"فضيحة إخوانية جديدة".. لم يكتف أعضاء الجماعة الإرهابية أن تغرق أيديهم بدماء الأبرياء فقط، بل قادهم شيطانهم إلى محاولة تدمير الشباب مستقبل مصر المشرق، فبعدما فشلوا في الحروب الخسيسة والغادرة التي تصدي لها الجيش والشرطة، بل والشعب المصري بأكمله، اتجهوا إلى حرب أخرى تسلب مصر أهم شىء هو شبابها، فقاموا بمحاولات متعددة لإغراق الشوارع بالمواد المخدرة، واسقاط الشباب في براثن الإدمان وسلب عقولهم وتوجيههم حيثما أرادوا ولكن هيهات أن يحدث ذلك في ظل تلاحم الشعب والقيادة السياسية والعسكرية للحفاظ على مصر من أي معتد يحاول المساس بها، ففي "ضربة أمنية جديدة".. تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من إسقاط عضو ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية اشترك مع 5 آخرين وحول مسكنه لمصنع لإنتاج مخدر الإستروكس بدائرة قسم شرطة السلام ثان.
كان اللواء نبيل سليم مدير مباحث القاهرة، قد تلقي بلاغا بورود معلومات للرائد محمد السيسي رئيس مباحث قسم شرطة السلام ثان، مفادها قيام"م. إ. م"، 31 سنة، عاطل، والسابق اتهامه في 6 قضايا آخرها 3426 لسنة 2018م الظاهر "مخدرات" و"ا. ف. م"، 27 سنة، عاطل، والسابق اتهامه في القضية رقم 13271 لسنة 2014م الساحل "انضمام لجماعة محظورة"، و"خ. ا. ع"، 25 سنة، عاطل، ومقيم بذات العنوان والسابق اتهامه في قضيتين آخرهما 372 لسنة 2018م الجمالية "سلاح بدون ترخيص"، و"ك. ا. ر"، 29 سنة، عاطل، ومقيم بذات العنوان، و"م. و. م"، 28 سنة، عاطل، يقومون باستئجار الشقة محل سكنهم، واتخاذها مكانًا لتصنيع وتجهيز مادة الإستروكس المخدر بقصد الاتجار.
عقب تقنين الإجراءات، تم استهدافهم بمأمورية أسفرت عن ضبطهم حال تواجدهم بالشقة المشار إليها، وعثر بحوزتهم على المضبوطات التالية: كمية من الإستروكس المخدر وزنت 2 كيلو جرام، 55 كيس بودر يستخدم في تصنيع مخدر الإستروكس، سلاح ناري " بندقية خرطوش عيار 12 مم، وطلقتين من ذات العيار"، 2 سلاح أبيض "مطواة، مقص معدني"، كمية من الأكياس الفارغة "معدة للتعبئة"، وزنت نحو 1 كيلو جرام، 8 هواتف محمولة، مبلغ مالى 16 ألف جنيه، السيارة رقم "س ر هـ 193" ماركة نيسان صني موديل 2009م "ملك المتهم الثاني".
وبمواجهتهم بالتحريات وما أسفر عنه الضبط اعترفوا بحيازتهم للمضبوطات بقصد تصنيع مادة الإستروكس المخدر وترويجها على عملائهم، والمبلغ المالي من متحصلات تجارتهم غير المشروعة والهواتف المحمولة لتسهيل الاتصال بعملائهم والسيارة لتسهيل تنقلاتهم والأسلحة المضبوطة بحوزتهم بقصد الدفاع، وتم تحرير المحضر اللازم، والعرض على النيابة العامة.
كان اللواء نبيل سليم مدير مباحث القاهرة، قد تلقي بلاغا بورود معلومات للرائد محمد السيسي رئيس مباحث قسم شرطة السلام ثان، مفادها قيام"م. إ. م"، 31 سنة، عاطل، والسابق اتهامه في 6 قضايا آخرها 3426 لسنة 2018م الظاهر "مخدرات" و"ا. ف. م"، 27 سنة، عاطل، والسابق اتهامه في القضية رقم 13271 لسنة 2014م الساحل "انضمام لجماعة محظورة"، و"خ. ا. ع"، 25 سنة، عاطل، ومقيم بذات العنوان والسابق اتهامه في قضيتين آخرهما 372 لسنة 2018م الجمالية "سلاح بدون ترخيص"، و"ك. ا. ر"، 29 سنة، عاطل، ومقيم بذات العنوان، و"م. و. م"، 28 سنة، عاطل، يقومون باستئجار الشقة محل سكنهم، واتخاذها مكانًا لتصنيع وتجهيز مادة الإستروكس المخدر بقصد الاتجار.
عقب تقنين الإجراءات، تم استهدافهم بمأمورية أسفرت عن ضبطهم حال تواجدهم بالشقة المشار إليها، وعثر بحوزتهم على المضبوطات التالية: كمية من الإستروكس المخدر وزنت 2 كيلو جرام، 55 كيس بودر يستخدم في تصنيع مخدر الإستروكس، سلاح ناري " بندقية خرطوش عيار 12 مم، وطلقتين من ذات العيار"، 2 سلاح أبيض "مطواة، مقص معدني"، كمية من الأكياس الفارغة "معدة للتعبئة"، وزنت نحو 1 كيلو جرام، 8 هواتف محمولة، مبلغ مالى 16 ألف جنيه، السيارة رقم "س ر هـ 193" ماركة نيسان صني موديل 2009م "ملك المتهم الثاني".
وبمواجهتهم بالتحريات وما أسفر عنه الضبط اعترفوا بحيازتهم للمضبوطات بقصد تصنيع مادة الإستروكس المخدر وترويجها على عملائهم، والمبلغ المالي من متحصلات تجارتهم غير المشروعة والهواتف المحمولة لتسهيل الاتصال بعملائهم والسيارة لتسهيل تنقلاتهم والأسلحة المضبوطة بحوزتهم بقصد الدفاع، وتم تحرير المحضر اللازم، والعرض على النيابة العامة.
