الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة لايت

حظك في أبراج اليوم الجمعة 17 يناير 2020

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

تقدم «البوابة نيوز»، توقعات الأبراج، اليوم الجمعة، 17 يناير 2020، بحسب خبراء النجوم والفلك.

الحمل

مهنيًا: وجود القمر في مواجهة برجك من الميزان يحذرك من مشكلات لها علاقة بوضعك المهني، ويفرض عليك اتباع نمط آخر من التعاطي مع بعض الزملاء

عاطفيًا: القرارات العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول معاملة الشريك بليونة لتبقى مرتاحًا من الهموم والمشكلات

صحيًا: تشكو الإرهاق الشديد بسبب الضغوط الكثيرة التي تعانيها، ويبقى الحل للتخلص منها هو الرياضة

 

الثور

مهنيًا: يتوّج هذا اليوم فترة واعدة، ما قد يعني مشروعًا مشتركًا مع بعض الأقوياء وعملًا إبداعيًّا

عاطفيًا: في الجو حب وعواطف حارة وعملية إبداعية، هذا ما يشير إليه الجو الذي تعيشه هذا اليوم

صحيًا: نفسيتك المرحة وطبعك الهادئ يكونان أحد العوامل الإيجابية في استقرار وضعك الصحي


الجوزاء

مهنيًا: يدعم هذا اليوم خطواتك، ويحمل إليك دعمًا من قِبل بعض الأصدقاء والمؤسّسات التي ارتبطت بعقود عمل سابقة معها.

عاطفيًا: تسلّط الضوء على قدراتك الإنسانية ومدى استعدادك للتضامن مع الحبيب الذي بدوره يتجاوب معك مقدّمًا الدعم والاهتمام والرعاية

صحيًا: الإضطرابات الصحية التي قد تظهر اليوم يجب أخذها على محمل الجد، لأنها قد تصبح دائمة

 

السرطان

مهنيًا: يخف الوهج الذي رافقك منذ بداية الاسبوع، لكن هذا اليوم يسلط الضوء على شئون مالية

عاطفيًا: تختلط الأمور عليك ولا تعرف ماذا تريد من الحبيب، لكنك لا تترك الغضب يسيطر عليك

صحيًا: مراقبة وضعك الصحي بين الحين والآخر من قبل طبيبك مهم، ولا سيما إذا واجهتك تحديات أرهقت أعصابك

 

الأسد

مهنيًا: تعمل على عدة جبهات ويكون النجاح حليفك، وتعمل اتصالات مع مؤسسات كبرى للفوز بمشروع مهم وتلاقي النتائج المدهشة

عاطفيًا: نظرتك إلى الحياة تتجه نحو مزيد من الإيجابية، وهذا يعود إلى جرعة التفاؤل التي منحك إياها الشريك

صحيًا: استشر طبيبك بين الحين والآخر، واطلب منه أن يعطيك وصفة لتقوية الفيتامينات في جسمك

 

العذراء

مهنيًا: وجود القمر في برج الميزان اي في البيت الثاني بيت المال بالنسبة اليك يحمل اليك الربح ويكون يوما مناسبًا للقيام بمبادرة أو السعي من أجل هدف ما، وقد يتحدق عن ربح مادي أو مركز أو سفر.

عاطفيًا: راجع حساباتك مع الشريك حتى تتمكن من خلق فرص جديدة للعلاقة بينكما، وخصوصًا في الأيام المقبلة

صحيًا: إتق شر البرد الغدّار، لئلا تصاب بالزكام أو بنزلة صدرية تلزمك الفراش

 

الميزان

مهنيًا: يوم جيد جدا يجعلك مشرقًا، ويجمع هذا اليوم حولك الاصدقاء ويشير إلى رحلة أو الانتقال إلى بلد إقامة جديد

عاطفيًا: تشتاق إلى الحبيب الغائب وتعيش توترًا مستمرًا، لعلّ هذه التجربة تفيد في تقربك منه أكثر من قبل عندما تجتمعان

صحيًا: قد تكون عرضة لمرض خفيف يجبرك على ملازمة الفراش اضطراريًا ثم تتعافى وتعود إلى نشاطك

 

العقرب

مهنيًا: يزول بعض الالتباس ابتداءً من اليوم، لكن كُن حذرًا جدًّا ولا تُقدم على جديد قبل نيل موافقة أرباب العمل وأصحاب الخبرات.

عاطفيًا: قد تسامح الشريك على أمور حسّاسة، لكنك لن تتهاون في حال كان الكذب هو محور الخلاف

صحيًا: كن حريصًا في انتقاء نوعية طعامك، وخفّف من النشويات والدهنيات

 

القوس

مهنيًا: اعتمد على ذكائك وحرفيتك، الحظ حليفك ويفتح أمامك أبواب النجاح والربح المادي

عاطفيًا: شكوكك في الحبيب ليست في محلّها، إمنحه بعض الثقة لأنه أهل لها وسيفاجئك في أمور كثيرة

صحيًا: قد تجد حلًا لمشكلتك الصحية إذا عرفت كيف تتقيّد بالإرشادات الطبية المطلوبة منك

 

الجدي

مهنيًا: احذر غيرة بعض الزملاء منك، فقد يضعونك في مشكلات أنت بغنى عنها، وأنت قادر على رد الصاع الصاعين

عاطفيًا: إذ أثرت غيرة الحبيب فقد لا تعرف ما ينتظرك، هو شخص متفهم ويحبك أكثر مما تتصوّر

صحيًا: وقت مناسب للقاء الأصدقاء والذهاب في رحلة للخروج من الروتين والترفيه والراحة

 

الدلو

مهنيًا: لا تزال الحظوظ تدعم كل تطلّعاتك وتوجهّاتك، ولا بد من أن تكون قد وضعت الخطوط العريضة على الصعيد المهني

عاطفيًا: الغيرة تعدّ من العوامل السلبية في العلاقة بالشريك، فحاول أن تحاسب نفسك قبل أن تحاسب الشريك فترتاح أكثر

صحيًا: إذا شعرت بأن وضعك الصحي يتحسن، فهذا جراء تطبيق إرشادات أصحاب الاختصاص في مجال التغذية

 

الحوت

مهنيًا: يجب ان تشاطر الآخرين الأفكار والمعلومات وان تعطي وجهة نظرك برويّة، إحذر المزاجية وحاول ان تهتم بالزملاء ولا تهملهم

عاطفيًا: تمر بيوم دقيق بعض الشيء، لكن لا تدع ذلك يؤثر في علاقتك بالشريك لأنه يسعى لمساعدتك

صحيًا: لكل داء دواء، ودواء البدانة أو السمنة التخفيف من الأكل وممارسة الرياضة، ماذا تنتظر؟