تنظم الكنيسة الإنجيلية المشيخية بمصر الجديدة، للسنة الرابعة على التوالي بحضور ممثلين من الدولة المصرية والقطاع الخاص والهيئات المجتمعية مؤتمر "القيادة العالمي" في الفترة من ٦ إلى ٨ فبراير ٢٠٢٠ بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية.
كما من المقرر عقده في إطسا سنتر بمحافظة المنيا في الفترة من ١٤ - ١٥ فبراير ٢٠٢٠.
ومن المقرر أن يشارك بالمؤتمر متخصصون في فن القيادة وبعض رجال الأعمال، كما يشارك الحضور الدكتور القس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، القس نادي لبيب رئيس سنودس النيل الإنجيلي، القس يوسف سمير راعي الكنيسة الإنجيلية المشيخية بمصر الجديدة، الشيخ سامر الضعيف قائد مؤتمر القيادة، وخدام ورعاة الكنائس الإنجيلية والطوائف المسيحية المختلفة، بالإضافة إلى حضور عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة، وعدد من البرلمانيين ورجال الأعمال، والإعلاميين.
وقال الشيخ سامر الضعيف، قائد المؤتمر، نحن جميعا نعيش في مجتمع واحد نتألم لما يعانيه من صعوبات ونأمل في كل يوم أن يخرج من كبوته لينطلق في مسيرة قوية من البناء والنجاح والامتداد المؤثر للمنطقة العربية ولدول الشرق الأوسط؛ ليستعيد مرة أخرى مكانة الريادة التي كانت لمصر على مر أجيال طويلة وحقب متعددة.
وأضاف الضعيف، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" اليوم الاثنين: تحقيق مثل هذا الهدف لا يتأتى إلا بتضافر العديد من عناصر النجاح ربما يكون واحد من أهمها عنصر القيادة الرشيدة المستنيرة الفعالة، وهذا الاحتياج ليس احتياج مؤسسة معينة أو مجموعة بعينها، لكنه احتياج عام نحتاجه في الأسرة ودار العبادة ومؤسسات المجتمع المدني وقطاعات الأعمال الحكومية والخاصة ودوائر التعليم والرعاية الصحية وغيرها من أنشطة الحياة في بلادنا.
وتابع "الضعيف": كما تقول الحكمة القديمة إن" المفاتيح القديمة لا تفتح الأبواب الجديدة"، فإن فرصة قمة القيادة العالمية إنما هي فرصة لوضع مفاتيح جديدة في يد كل قائد وقائدة من الموجودين في فعالياتها لفتح افاق جديدة من القيادة المبدعة والمؤثرة أمامهم، ولا حاجة للقول بأن المسئولية الملقاة على عاتق كل قائد ليست فقط أن يقود لكن أيضا أن يتعلم كيف يقود، وهذا التعلم عملية لا تتوقف طالما أراد القائد أن يظل مؤثرا وأراد لقيادته ان تكون فعالة.
وأشار "الضعيف" إلى أن الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، إذ تعتز بأنها تستضيف هذا الحدث الكبير، فإنها تتشرف بأن ترحب بكم جميعا إخوة وأخوات لنا في نفس المسيرة، مسيرة الأمل، وندعو الله القدير أن تكون هذه القمة بداية لتحدٍ جديد في حياة كل قائد وقائدة موجود في هذا المكان لخير مجتمعنا المصري كله.
جدير بالذكر أن مؤتمر القيادة العالمي، ينعقد منذ أكثر من 27 عامًا بمشاركة 150 دولة، وتنظمه إحدى الكنائس الأمريكية الكبرى في شيكاغو، وبدأت الكنيسة في ترجمة المحاضرات والبرامج المقدمة لعرضها، وإفادة كل المجتمعات بما فيها الشرق الأوسط والبلدان العربية، والغرض من المؤتمر هو الاستثمار في حياة الإنسان والواقع الذى نعيشه.
كما من المقرر عقده في إطسا سنتر بمحافظة المنيا في الفترة من ١٤ - ١٥ فبراير ٢٠٢٠.
ومن المقرر أن يشارك بالمؤتمر متخصصون في فن القيادة وبعض رجال الأعمال، كما يشارك الحضور الدكتور القس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، القس نادي لبيب رئيس سنودس النيل الإنجيلي، القس يوسف سمير راعي الكنيسة الإنجيلية المشيخية بمصر الجديدة، الشيخ سامر الضعيف قائد مؤتمر القيادة، وخدام ورعاة الكنائس الإنجيلية والطوائف المسيحية المختلفة، بالإضافة إلى حضور عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة، وعدد من البرلمانيين ورجال الأعمال، والإعلاميين.
وقال الشيخ سامر الضعيف، قائد المؤتمر، نحن جميعا نعيش في مجتمع واحد نتألم لما يعانيه من صعوبات ونأمل في كل يوم أن يخرج من كبوته لينطلق في مسيرة قوية من البناء والنجاح والامتداد المؤثر للمنطقة العربية ولدول الشرق الأوسط؛ ليستعيد مرة أخرى مكانة الريادة التي كانت لمصر على مر أجيال طويلة وحقب متعددة.
وأضاف الضعيف، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" اليوم الاثنين: تحقيق مثل هذا الهدف لا يتأتى إلا بتضافر العديد من عناصر النجاح ربما يكون واحد من أهمها عنصر القيادة الرشيدة المستنيرة الفعالة، وهذا الاحتياج ليس احتياج مؤسسة معينة أو مجموعة بعينها، لكنه احتياج عام نحتاجه في الأسرة ودار العبادة ومؤسسات المجتمع المدني وقطاعات الأعمال الحكومية والخاصة ودوائر التعليم والرعاية الصحية وغيرها من أنشطة الحياة في بلادنا.
وتابع "الضعيف": كما تقول الحكمة القديمة إن" المفاتيح القديمة لا تفتح الأبواب الجديدة"، فإن فرصة قمة القيادة العالمية إنما هي فرصة لوضع مفاتيح جديدة في يد كل قائد وقائدة من الموجودين في فعالياتها لفتح افاق جديدة من القيادة المبدعة والمؤثرة أمامهم، ولا حاجة للقول بأن المسئولية الملقاة على عاتق كل قائد ليست فقط أن يقود لكن أيضا أن يتعلم كيف يقود، وهذا التعلم عملية لا تتوقف طالما أراد القائد أن يظل مؤثرا وأراد لقيادته ان تكون فعالة.
وأشار "الضعيف" إلى أن الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، إذ تعتز بأنها تستضيف هذا الحدث الكبير، فإنها تتشرف بأن ترحب بكم جميعا إخوة وأخوات لنا في نفس المسيرة، مسيرة الأمل، وندعو الله القدير أن تكون هذه القمة بداية لتحدٍ جديد في حياة كل قائد وقائدة موجود في هذا المكان لخير مجتمعنا المصري كله.
جدير بالذكر أن مؤتمر القيادة العالمي، ينعقد منذ أكثر من 27 عامًا بمشاركة 150 دولة، وتنظمه إحدى الكنائس الأمريكية الكبرى في شيكاغو، وبدأت الكنيسة في ترجمة المحاضرات والبرامج المقدمة لعرضها، وإفادة كل المجتمعات بما فيها الشرق الأوسط والبلدان العربية، والغرض من المؤتمر هو الاستثمار في حياة الإنسان والواقع الذى نعيشه.
