يقوم عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصيني "وانغ يي" بزيارة إلى مصر و4 دول أفريقية أخرى خلال الفترة من 7 إلى 13 يناير الجاري.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية "جينغ شوانغ"، في تصريح اليوم /الخميس/ خلال المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الوزارة، إن وانغ سيقوم بزيارة إلى كل من مصر وجيبوتي وإريتريا وبوروندي وزيمبابوي بناء على دعوات من وزراء الخارجية في هذه الدول.
وأضاف شوانغ أن هذه الجولة هي أول زيارة خارجية لوزير الخارجية الصيني في العام الجديد، حيث تلتزم الصين منذ نحو 30 عاما ببدء العام الجديد بزيارة لدول أفريقية، ما يعكس اهتمام الصين الكبير بتنمية العلاقات مع أفريقيا ويدل على قوة الصداقة طويلة الأمد بين الجانبين.
وتابع شوانغ أن العام الجاري يوافق الذكرى العشرين لإنشاء منتدى التعاون بين الصين وأفريقيا، ويعد عاما مهما فيما يتعلق بتنفيذ نتائج مؤتمر قمة بكين لمنتدى التعاون الصين - أفريقيا، مشيرا إلى أن وزير الخارجية الصيني سيلتزم خلال جولته الأفريقية بمفهوم الإخلاص الحقيقي والمنفعة المتبادلة وتعميق التواصل مع الجانب الأفريقي، وتعزيز توافق الآراء المهم الذي تم التوصل إليه بين الرئيس الصيني "شي جين بينج" والقادة الأفارقة، وتعزيز البناء المشترك لمبادرة "الحزام والطريق"، وتعميق الصداقة التقليدية بين الجانبين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية "جينغ شوانغ"، في تصريح اليوم /الخميس/ خلال المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الوزارة، إن وانغ سيقوم بزيارة إلى كل من مصر وجيبوتي وإريتريا وبوروندي وزيمبابوي بناء على دعوات من وزراء الخارجية في هذه الدول.
وأضاف شوانغ أن هذه الجولة هي أول زيارة خارجية لوزير الخارجية الصيني في العام الجديد، حيث تلتزم الصين منذ نحو 30 عاما ببدء العام الجديد بزيارة لدول أفريقية، ما يعكس اهتمام الصين الكبير بتنمية العلاقات مع أفريقيا ويدل على قوة الصداقة طويلة الأمد بين الجانبين.
وتابع شوانغ أن العام الجاري يوافق الذكرى العشرين لإنشاء منتدى التعاون بين الصين وأفريقيا، ويعد عاما مهما فيما يتعلق بتنفيذ نتائج مؤتمر قمة بكين لمنتدى التعاون الصين - أفريقيا، مشيرا إلى أن وزير الخارجية الصيني سيلتزم خلال جولته الأفريقية بمفهوم الإخلاص الحقيقي والمنفعة المتبادلة وتعميق التواصل مع الجانب الأفريقي، وتعزيز توافق الآراء المهم الذي تم التوصل إليه بين الرئيس الصيني "شي جين بينج" والقادة الأفارقة، وتعزيز البناء المشترك لمبادرة "الحزام والطريق"، وتعميق الصداقة التقليدية بين الجانبين.
