أعلن موقع التدوينات القصيرة تويتر، مجموعة من التحديثات الجديدة يقوم على أساسها بحذف الحسابات المروجة للعنف والإرهاب في يناير 2020.
تأتي التحديثات الجديدة، بعد أيام من ختام منتدى شباب العالم 2019 في مدينة السلام شرم الشيخ، حيث طالب الرئيس عبدالفتاح السيسي، مواقع التواصل الاجتماعي بمكافحة الإرهاب ووقف عمليات التمويل والدعاية لأفراد التنظيمات المتطرفة.
وحدث موقع تويتر، سياسة الخصوصية للحد من انتشار العنف والإرهاب خلال العام المقبل 2020 من خلال العديد من التعديلات، أبرزها ما يلي:
- بخصوص سياسة الإرهاب والتطرف العنيف، لا يجوز لك التهديد أو الترويج لأعمال إرهابية أو أعمال متطرفة عنيفة.
- لا مكان على تويتر للمنظمات الإرهابية أو الجماعات المتطرفة التي تستخدم العنف والأفراد المنتمين إليها ويروجون لأنشطتها غير القانونية خلال عام 2020.
وأكد الموقع، إن العنف الذي تتورط فيه أو تُروِّج له هذه الجماعات يهدد السلامة الجسدية لهؤلاء المستهدفين، وتقييماتنا تستند إلى التصنيفات الوطنية والدولية للإرهاب، كما نُقيّم المنظمات وفق معاييرنا الخاصة بالجماعات المتطرفة التي تستخدم العنف.
وأوضح الموقع، إن الجماعات المتطرفة التي تستخدم العنف هي تلك الجماعات التي تنطبق عليها جميع المعايير التالية:
- تُعرف من خلال هدفها المعلن أو منشوراتها أو أفعالها، بأنها جماعة متطرفة؛ شاركت، أو تشارك حاليًا، في ارتكاب أعمال عنف أو الترويج لها باعتبارها وسيلة لدعم قضيتها؛ تستهدف المدنيين بأعمال عنف أو تروّج لأعمال عنف.
- نفحص أنشطة الجماعة على تويتر وخارج تويتر لتحديد ما إن كانت تشترك في أو تروج لأعمال عنف ضد المدنيين كوسيلة لنصرة قضيتها، سواء كانت سياسية أو دينية أو اجتماعية.
وعن الأفعال التي تعدُّ انتهاكًا لهذه السياسة، أوضح موقع تويتر، إنه بموجب هذه السياسة، لا يجوز لك الانتماء والترويج لأنشطة غير قانونية تقوم بها منظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف، وتتضمن الأمثلة على أنواع المحتوى التي تنتهك هذه السياسة، على سبيل المثال لا الحصر، ما يلي:
المشاركة في أو الترويج لأعمال نيابةً عن منظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف؛ التجنيد لمنظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف؛ تقديم خدمات أو توزيعها (مثل، خدمات مالية، وسائل الإعلام/الدعاية) لدعم منظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف في تحقيق أهدافها المعلنة؛استخدام شارات أو رموز منظمات إرهابية أو جماعات متطرفة تستخدم العنف في الترويج لها.
وأضاف المواقع: وأيضا عدة انتهاكات أخرى محقوق الملكية والاستخدام غير المصرح للعلامة التجاريّة والاستخدام غير المصرّح به لمواد محمية بموجب حقوق الطبع والنشر وبيع السلع المزيّفة أو الترويج
ونشر معلومات سريّة والتهديدات العنيفة والرسائل المزعجة.
تأتي التحديثات الجديدة، بعد أيام من ختام منتدى شباب العالم 2019 في مدينة السلام شرم الشيخ، حيث طالب الرئيس عبدالفتاح السيسي، مواقع التواصل الاجتماعي بمكافحة الإرهاب ووقف عمليات التمويل والدعاية لأفراد التنظيمات المتطرفة.
وحدث موقع تويتر، سياسة الخصوصية للحد من انتشار العنف والإرهاب خلال العام المقبل 2020 من خلال العديد من التعديلات، أبرزها ما يلي:
- بخصوص سياسة الإرهاب والتطرف العنيف، لا يجوز لك التهديد أو الترويج لأعمال إرهابية أو أعمال متطرفة عنيفة.
- لا مكان على تويتر للمنظمات الإرهابية أو الجماعات المتطرفة التي تستخدم العنف والأفراد المنتمين إليها ويروجون لأنشطتها غير القانونية خلال عام 2020.
وأكد الموقع، إن العنف الذي تتورط فيه أو تُروِّج له هذه الجماعات يهدد السلامة الجسدية لهؤلاء المستهدفين، وتقييماتنا تستند إلى التصنيفات الوطنية والدولية للإرهاب، كما نُقيّم المنظمات وفق معاييرنا الخاصة بالجماعات المتطرفة التي تستخدم العنف.
وأوضح الموقع، إن الجماعات المتطرفة التي تستخدم العنف هي تلك الجماعات التي تنطبق عليها جميع المعايير التالية:
- تُعرف من خلال هدفها المعلن أو منشوراتها أو أفعالها، بأنها جماعة متطرفة؛ شاركت، أو تشارك حاليًا، في ارتكاب أعمال عنف أو الترويج لها باعتبارها وسيلة لدعم قضيتها؛ تستهدف المدنيين بأعمال عنف أو تروّج لأعمال عنف.
- نفحص أنشطة الجماعة على تويتر وخارج تويتر لتحديد ما إن كانت تشترك في أو تروج لأعمال عنف ضد المدنيين كوسيلة لنصرة قضيتها، سواء كانت سياسية أو دينية أو اجتماعية.
وعن الأفعال التي تعدُّ انتهاكًا لهذه السياسة، أوضح موقع تويتر، إنه بموجب هذه السياسة، لا يجوز لك الانتماء والترويج لأنشطة غير قانونية تقوم بها منظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف، وتتضمن الأمثلة على أنواع المحتوى التي تنتهك هذه السياسة، على سبيل المثال لا الحصر، ما يلي:
المشاركة في أو الترويج لأعمال نيابةً عن منظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف؛ التجنيد لمنظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف؛ تقديم خدمات أو توزيعها (مثل، خدمات مالية، وسائل الإعلام/الدعاية) لدعم منظمة إرهابية أو جماعة متطرفة تستخدم العنف في تحقيق أهدافها المعلنة؛استخدام شارات أو رموز منظمات إرهابية أو جماعات متطرفة تستخدم العنف في الترويج لها.
وأضاف المواقع: وأيضا عدة انتهاكات أخرى محقوق الملكية والاستخدام غير المصرح للعلامة التجاريّة والاستخدام غير المصرّح به لمواد محمية بموجب حقوق الطبع والنشر وبيع السلع المزيّفة أو الترويج
ونشر معلومات سريّة والتهديدات العنيفة والرسائل المزعجة.
