قال مصطفى فرج، رئيس مجلس إدارة جمعية المحاصيل السكرية، إن محصول القصب والبنجر من المحاصيل المهمة في مصر في الوقت الحالي وتسعيرهما، هو موضوع الساعة بالنسبة للفلاحين، حيث إن سعر توريد قصب السكر هو ٧٢٠ جنيها منذ سنين، وثابت رغم ارتفاع سعر الوقود وبالتالي تأثر دخل الفلاح.
وأضاف فرج خلال كلمته في اجتماع لجنة الزراعة بمجلس النواب برئاسة هشام الحصري، وبحضور الدكتور على مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، أن تكلفة الفدان تصل إلى ٣٠ ألف جنيه، الإنتاجية الفدان تصل ٤٠ طنا، لافتا إلى أن الجمعية أجرت دراسات على ذلك سواء السعر أو الإنتاج على عدد من المحافظات سواء أسوان وقنا وسوهاج وغيرها من المحافظات.
وأشار إلى أن بنجر السكر تصل تكلفة إنتاج الفدان ٧ آلاف جنيه، وسعر البنجر أقل من سعر القصب، وإنتاجية مصر تصل إلى ٥٥٠ ألف طن سكر من البنجر، و٩٣٠ ألف طن سكر من القصب، بما يعني أن إنتاج مصر يصل إلى 2.5 مليون طن سكر سنويا، ولكن انخفاض سعر توريد البنجر ادي إلى هروب المزارعين هذا العام وانخفاض المساحة المزروعة إلى ٩٠ ألف فدان بما يعني انخفاض إنتاج السكر بنحو ٢٥٠ ألف طن سكر، وبالتالي لا بد من تحديد سعر توريد عادل لبنجر السكر، ويكون هناك لجنة وزارية للتسعير، حيث إن مصر هي الوحيدة التي تقوم بزراعة بنجر السكر متعدد الأجنة وليس وحيد الأجنة.
وأضاف فرج خلال كلمته في اجتماع لجنة الزراعة بمجلس النواب برئاسة هشام الحصري، وبحضور الدكتور على مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، أن تكلفة الفدان تصل إلى ٣٠ ألف جنيه، الإنتاجية الفدان تصل ٤٠ طنا، لافتا إلى أن الجمعية أجرت دراسات على ذلك سواء السعر أو الإنتاج على عدد من المحافظات سواء أسوان وقنا وسوهاج وغيرها من المحافظات.
وأشار إلى أن بنجر السكر تصل تكلفة إنتاج الفدان ٧ آلاف جنيه، وسعر البنجر أقل من سعر القصب، وإنتاجية مصر تصل إلى ٥٥٠ ألف طن سكر من البنجر، و٩٣٠ ألف طن سكر من القصب، بما يعني أن إنتاج مصر يصل إلى 2.5 مليون طن سكر سنويا، ولكن انخفاض سعر توريد البنجر ادي إلى هروب المزارعين هذا العام وانخفاض المساحة المزروعة إلى ٩٠ ألف فدان بما يعني انخفاض إنتاج السكر بنحو ٢٥٠ ألف طن سكر، وبالتالي لا بد من تحديد سعر توريد عادل لبنجر السكر، ويكون هناك لجنة وزارية للتسعير، حيث إن مصر هي الوحيدة التي تقوم بزراعة بنجر السكر متعدد الأجنة وليس وحيد الأجنة.