ذكر تقرير أصدرته لجنة حماية الصحفيين بنيويورك، اليوم الأربعاء أن تركيا من أكثر بلدان العالم قمعا للصحفيين، خلال عام 2019.
وأشار التقرير إلى أن تركيا سجنت 47 صحفيًا في 2019 مقارنة مع 68 في العام الماضي.
وتأتي تركيا في المرتبة الثانية عالميا في قمع الصحفيين، فيما تصدرت الصين القائمة بعد سجنها لـ48 صحفيا في 2019، في حين بلغ عدد الصحفيين المسجونين في إريتريا 16 وفي فيتنام 12 وفي إيران 11 صحفيًا".
وقال التقرير السنوي للجنة التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، إن ”ما لا يقل عن 250 صحفيًا سُجنوا في أنحاء العالم هذا العام مقارنة مع 255 في العام الماضي“.
وزاد العدد واحدًا في الصين عن العام الماضي. وأشار التقرير إلى أن ”العدد في زيادة مطردة منذ عزز الرئيس شي جين بينغ السيطرة السياسية على البلاد“. مضيفًا ”أدت حملة في إقليم شينجيانغ، حيث أُودع مليون من أبناء الجماعات العرقية المسلمة في معسكرات اعتقال، إلى القبض على عشرات الصحفيين بعضهم سُجن على ما يبدو بسبب نشاط صحفي يرجع لأعوام“.
وذكر التقرير أن ”الاستبداد وعدم الاستقرار والاحتجاجات“ في العام الحالي كانت عوامل أدت إلى زيادة عدد الصحفيين المسجونين في الشرق الأوسط.
وقال التقرير إن ”النساء يمثلن نحو 8% من المسجونين على مستوى العالم انخفاضا من 13% في العام الماضي“؛ مضيفًا أن السياسة وحقوق الإنسان والفساد من القضايا التي تسببت في سجن صحفيين.
وأشارت اللجنة إلى أن تقريرها يلقي الضوء على الصحفيين المسجونين في الأول من ديسمبر سنويًا ولا يشمل من أُطلق سراحهم قبل ذلك أو من احتجزتهم كيانات غير رسمية مثل الجماعات المتشددة.
وأشار التقرير إلى أن تركيا سجنت 47 صحفيًا في 2019 مقارنة مع 68 في العام الماضي.
وتأتي تركيا في المرتبة الثانية عالميا في قمع الصحفيين، فيما تصدرت الصين القائمة بعد سجنها لـ48 صحفيا في 2019، في حين بلغ عدد الصحفيين المسجونين في إريتريا 16 وفي فيتنام 12 وفي إيران 11 صحفيًا".
وقال التقرير السنوي للجنة التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، إن ”ما لا يقل عن 250 صحفيًا سُجنوا في أنحاء العالم هذا العام مقارنة مع 255 في العام الماضي“.
وزاد العدد واحدًا في الصين عن العام الماضي. وأشار التقرير إلى أن ”العدد في زيادة مطردة منذ عزز الرئيس شي جين بينغ السيطرة السياسية على البلاد“. مضيفًا ”أدت حملة في إقليم شينجيانغ، حيث أُودع مليون من أبناء الجماعات العرقية المسلمة في معسكرات اعتقال، إلى القبض على عشرات الصحفيين بعضهم سُجن على ما يبدو بسبب نشاط صحفي يرجع لأعوام“.
وذكر التقرير أن ”الاستبداد وعدم الاستقرار والاحتجاجات“ في العام الحالي كانت عوامل أدت إلى زيادة عدد الصحفيين المسجونين في الشرق الأوسط.
وقال التقرير إن ”النساء يمثلن نحو 8% من المسجونين على مستوى العالم انخفاضا من 13% في العام الماضي“؛ مضيفًا أن السياسة وحقوق الإنسان والفساد من القضايا التي تسببت في سجن صحفيين.
وأشارت اللجنة إلى أن تقريرها يلقي الضوء على الصحفيين المسجونين في الأول من ديسمبر سنويًا ولا يشمل من أُطلق سراحهم قبل ذلك أو من احتجزتهم كيانات غير رسمية مثل الجماعات المتشددة.
