قال الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية، إن التعداد السكاني المتزايد ومشكلات المياه والطاقة والتغير المناخي، من أبرز التحديات التي تواجه مصر.
جاء ذلك خلال اختتم مؤتمر "مصر 2050 رؤي لمستقبل مزدهر" الذي عقدته المكتبة على مدى يومي الأحد والاثنين 8-9 ديسمبر، حيث ألقى البيان الختامي لعرض التوصيات التي ناقشها المؤتمر.
وأشار إلى ضرورة التفكير في المستقبل ووضع حلول لهذه المشكلات، ومؤكدا على أن المكتبة تمد يدها لكل من يقدم تعاونًا في سبيل تحقيق التنمية المستدامة".
وأكد الفقي؛ إن زعماء العالم اكتشفوا ان الحروب والصراعات التي وقعت كان وراءها أسباب اقتصادية، فالفقر بمثابة قنبلة موقوتة ليس في مصر فقط ولكن في العالم أجمع، مشيرًا إلى أنه يشكل حاجزًا أمام تحقيق مصر لأهدافها التنموية.
وشدد "الفقي" على أن مكتبة الإسكندرية صرح كبير متميز لإنتاج المعرفة ومركز لتطوير التنوع الاجتماعي والثقافي ومنصة للحوار والإبداع، موضحًا أن هدا الحوار الذي شهدته المكتبة يعد منصة كبيرة حول التنمية المستدامة يركز على المستقبل بوجود خبراء في كافة المجالات.
وأشار إلى أن مكتبة الإسكندرية تؤمن أن هناك قوة كبيرة تكمن داخل الشباب، ولذلك تحرص على الاستماع إليهم للتعرف على احلامهم وطموحاتهم، وإتاحة الفرص لهم لتطوير مهاراتهم وبناء أفكارهم، هذا الاهتمام يأتي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
جاء ذلك خلال اختتم مؤتمر "مصر 2050 رؤي لمستقبل مزدهر" الذي عقدته المكتبة على مدى يومي الأحد والاثنين 8-9 ديسمبر، حيث ألقى البيان الختامي لعرض التوصيات التي ناقشها المؤتمر.
وأشار إلى ضرورة التفكير في المستقبل ووضع حلول لهذه المشكلات، ومؤكدا على أن المكتبة تمد يدها لكل من يقدم تعاونًا في سبيل تحقيق التنمية المستدامة".
وأكد الفقي؛ إن زعماء العالم اكتشفوا ان الحروب والصراعات التي وقعت كان وراءها أسباب اقتصادية، فالفقر بمثابة قنبلة موقوتة ليس في مصر فقط ولكن في العالم أجمع، مشيرًا إلى أنه يشكل حاجزًا أمام تحقيق مصر لأهدافها التنموية.
وشدد "الفقي" على أن مكتبة الإسكندرية صرح كبير متميز لإنتاج المعرفة ومركز لتطوير التنوع الاجتماعي والثقافي ومنصة للحوار والإبداع، موضحًا أن هدا الحوار الذي شهدته المكتبة يعد منصة كبيرة حول التنمية المستدامة يركز على المستقبل بوجود خبراء في كافة المجالات.
وأشار إلى أن مكتبة الإسكندرية تؤمن أن هناك قوة كبيرة تكمن داخل الشباب، ولذلك تحرص على الاستماع إليهم للتعرف على احلامهم وطموحاتهم، وإتاحة الفرص لهم لتطوير مهاراتهم وبناء أفكارهم، هذا الاهتمام يأتي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
