تعانى «أم خديجة» من ظروف المعيشة القاسية بعدما تركها زوجها وحيدة دون دخل وبعدما استولى على كل ما تملك، تقول أم خديجة: «تزوجت وبعد فترة من زواجنا استولى على كل ما أملك وهجرنى وبعدها ألقى بى في الشارع وأنا عاجزة عن الحركة بسبب إصابتى بهشاشة العظام، حتى انتهى بى الحال إلى أننى أصبحت مريضة وغير قادرة على الحركة وأصبت بالسكر والضغط.
وتابعت: «لم يعد عندى دخل أنفق منه وأنا لدى طفلان أحمد وخديجة كل أمنيتى أن أجد دخلا أنفق منه على أطفالى؛ لأننى مسئولة عن تربيتهم وتعليمهم».