تواجه فرنسا لليوم الثاني على التوالي، فوضى في عدد من القطاعات خاصة السفر والمدارس والمستشفيات، بسبب موجة الإضرابات.
وقالت النقابات إنها لن تتهاون في إضراب ضد إصلاحات معاشات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.
وحسبما ذكرت رويترز، توقف جزء كبير من فرنسا منذ أمس الخميس مع إضراب عمال النقل، كما انضم إليهم المعلمون والأطباء والشرطة ورجال الإطفاء وموظفو الخدمة المدنية، بينما تصاعد الدخان والغاز المسيل للدموع في شوارع باريس حيث تحولت بعض الاحتجاجات إلى أعمال عنف، مما أدى إلى اعتقال عشرات المحتجين.
كما أغلقت 10 خطوط من أصل 16 خط مترو، بينما كانت الخدمات الأخرى محدودة.