أكدت الدكتورة ماجدة هجرس، رئيس جامعة قناة السويس، أن الجامعة تملك الآليات والقدرة على صنع حضارتنا الجديدة معتمدين في ذلك على حرص القيادة السياسية على استعادة النموذج الحضارى مرة أخرى من خلال دور مصر الحضارى على مر العصور والتى صنعته بأيدى أبنائها في بناء الضمير والفكر الإنسانى.
جاء ذلك خلال الكلمة التى ألقتها في افتتاح المؤتمر العلمى الدولى الأول لمعهد الدراسات الأفروآسيوي بجامعة القناة بالتعاون مع السفارة الإندونيسية بالقاهرة ومركز البحوث والدراسات الإندونيسية.
بالاشتراك مع عدد من الجامعات والمعاهد العربية والدولية والسفارات الأفريقية والآسيوية في مصر والذى جاء بعنوان "الصلات الحضارية بين آسيا وأفريقيا "ماضيها وحاضرها ومستقبلها".
ويأتي المؤتمر تحت رعاية الدكتورة ماجدة هجرس رئيس جامعة قناة السويس، والسفير الإندونيسي بالقاهرة حلمى فوزى وسفير جمهورية نيجيريا في القاهرة طن دتى عبدالقادر.
وأضافت رئيس الجامعة، أن مثل هذه المؤتمرات تسهم في تنمية الأمة العربية والأفريقية ولا توجد تنمية إلا بالبحث العلمي، مؤكدة على ضرورة الاتحاد معا والتواصل العلمى والثقافى والاجتماعي من أجل تحقيق تنمية بلادنا جميعا.
وأشار الدكتور عادل السعدنى، في كلمته، إلى أن معهد الدراسات الأفروآسيوى ولد عملاقا وذلك يدعو للفخر والاعتزاز، وأنه مستمر في أدائه بنفس القوة حتى يكون علامة مميزة وسط جميع الكليات والمعاهد الأخرى.
أما القنصل محمد توكر غربا القنصل النيجيرى فقد تحدث عن مدى التعاون المثمر الذى يتم بين البلدان الأفريقية هذه الفترة والذى يمتد ليصل إلى القارة الآسيوية من خلال هذا المؤتمر.
جاء ذلك خلال الكلمة التى ألقتها في افتتاح المؤتمر العلمى الدولى الأول لمعهد الدراسات الأفروآسيوي بجامعة القناة بالتعاون مع السفارة الإندونيسية بالقاهرة ومركز البحوث والدراسات الإندونيسية.
بالاشتراك مع عدد من الجامعات والمعاهد العربية والدولية والسفارات الأفريقية والآسيوية في مصر والذى جاء بعنوان "الصلات الحضارية بين آسيا وأفريقيا "ماضيها وحاضرها ومستقبلها".
ويأتي المؤتمر تحت رعاية الدكتورة ماجدة هجرس رئيس جامعة قناة السويس، والسفير الإندونيسي بالقاهرة حلمى فوزى وسفير جمهورية نيجيريا في القاهرة طن دتى عبدالقادر.
وأضافت رئيس الجامعة، أن مثل هذه المؤتمرات تسهم في تنمية الأمة العربية والأفريقية ولا توجد تنمية إلا بالبحث العلمي، مؤكدة على ضرورة الاتحاد معا والتواصل العلمى والثقافى والاجتماعي من أجل تحقيق تنمية بلادنا جميعا.
وأشار الدكتور عادل السعدنى، في كلمته، إلى أن معهد الدراسات الأفروآسيوى ولد عملاقا وذلك يدعو للفخر والاعتزاز، وأنه مستمر في أدائه بنفس القوة حتى يكون علامة مميزة وسط جميع الكليات والمعاهد الأخرى.
أما القنصل محمد توكر غربا القنصل النيجيرى فقد تحدث عن مدى التعاون المثمر الذى يتم بين البلدان الأفريقية هذه الفترة والذى يمتد ليصل إلى القارة الآسيوية من خلال هذا المؤتمر.
