نظمت وحدة تكافؤ الفرص بالوحدة المحلية لمركز ومدينة الخارجة، بمحافظة الوادي الجديد، ندوة بعنوان "مناهضة العنف ضد المرأة" وذلك بمقر قاعة الاجتماعات الرئيسية بمجلس مدينة الخارجة، بحضور المهندس مجدي الطماوي رئيس مركز الخارجة ودارين حسين مدير مركز معلومات الخارجة، ومدير وحدة تكافؤ الفرص، ولفيف من العاملين بالمجلس.
حاضر في الندوة، الشيخ حسن عبدالحافظ إمام، وخطيب المجمع الإسلامي الكبير بالخارجة، والدكتورة رشا حسن مكرم الله دكتور علم النفس بكلية الآداب جامعة الوادي الجديد.
وتناول الشيخ حسن في كلمته إرث العادات والتقاليد بالمجتمع الواحاتي، وظاهرة العنف ضد المرأة والتمييز السائد تجاهها من قضايا عدم توريث الفتاه في المجتمع وإجهاض محاولات الارتقاء بها وحرمانها من فرص تعليم متساوية مع الرجل وما يترتب عليه من فقر اقتصادى وثقافى للمرأة.
من جانبها أوضحت الدكتورة رشا، أن الوقاية من العنف ضد المرأة تتمثل في تكاتف جميع أفراد المجتمع وتنفيذ برامج للتعريف به ونشر الوعي الصحي إلى جانب تمكين المرأة إقتصاديًا وتطوير مهاراتها وقدراتها وتشجيع الاستراتيجية الوطنية التي تعزز المساواة بين الرجل والمرأة وخلق جو أسري صحي للأطفال والعائلة ككل.
وأشارت دارين حسن، مدير وحدة تكافؤ الفرص في الخارجة، إلى أن الندوة تأتي في إطار حملة الـ 16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة خلال الفترة من 25 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر الجاري والمتعارف عليها دوليًا ضمن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة العنف ضد المرأة والتي تستهدف مناهضة كافة أشكال العنف الأسري والمجتمعي ضد المرأة.
وأضافت أن هناك أشكال متعددة للعنف ضد المراة مثل العنف الجسدي والنفسي واللفظي والاقتصادي ويجب على جميع أفراد المجتمع التصدي للعنف ضد المرأة من خلال التعريف بالعنف ضد المرأة ووقايتها منه ونشر الوعي الثقافي والاجتماعي والديني وتعزيز دور المرأة في المجتمع.
حاضر في الندوة، الشيخ حسن عبدالحافظ إمام، وخطيب المجمع الإسلامي الكبير بالخارجة، والدكتورة رشا حسن مكرم الله دكتور علم النفس بكلية الآداب جامعة الوادي الجديد.
وتناول الشيخ حسن في كلمته إرث العادات والتقاليد بالمجتمع الواحاتي، وظاهرة العنف ضد المرأة والتمييز السائد تجاهها من قضايا عدم توريث الفتاه في المجتمع وإجهاض محاولات الارتقاء بها وحرمانها من فرص تعليم متساوية مع الرجل وما يترتب عليه من فقر اقتصادى وثقافى للمرأة.
من جانبها أوضحت الدكتورة رشا، أن الوقاية من العنف ضد المرأة تتمثل في تكاتف جميع أفراد المجتمع وتنفيذ برامج للتعريف به ونشر الوعي الصحي إلى جانب تمكين المرأة إقتصاديًا وتطوير مهاراتها وقدراتها وتشجيع الاستراتيجية الوطنية التي تعزز المساواة بين الرجل والمرأة وخلق جو أسري صحي للأطفال والعائلة ككل.
وأشارت دارين حسن، مدير وحدة تكافؤ الفرص في الخارجة، إلى أن الندوة تأتي في إطار حملة الـ 16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة خلال الفترة من 25 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر الجاري والمتعارف عليها دوليًا ضمن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة العنف ضد المرأة والتي تستهدف مناهضة كافة أشكال العنف الأسري والمجتمعي ضد المرأة.
وأضافت أن هناك أشكال متعددة للعنف ضد المراة مثل العنف الجسدي والنفسي واللفظي والاقتصادي ويجب على جميع أفراد المجتمع التصدي للعنف ضد المرأة من خلال التعريف بالعنف ضد المرأة ووقايتها منه ونشر الوعي الثقافي والاجتماعي والديني وتعزيز دور المرأة في المجتمع.
