قال الدكتور علاء عبدالعزيز، مدير منتخب مصر الأولمبي، إنه كان هناك ترابط كامل بين اللاعبين وبعضهم البعض، وكان هناك التزام تام من قبل اللاعبين بتوقيتات الأكل والملابس وغير ذلك، مشيرًا إلى أنه من المصادر الأساسية لاتباع الفريق التعليمات، كابتن الفريق والتزامه فكان خير القدوة.
وأضاف "عبدالعزيز" في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الأربعاء، أن "رمضان صبحي" كان خير من مثل الكابتن خلال البطولة، موضحًا أن رمضان يتمتع بعقلية احترافية وشخصية رائعة في التعامل، وأنه يتوقع له مستقبل باهر في الملاعب الدولية، بجانب أنه نال جائزة أحسن لاعب، وأنه أصبح بطلًا من أبطال أفريقيا.
وأشار إلى أن رمضان صبحي كان أشبه بحلقة الوصل التي تحل كل العقبات التي كان من الممكن أن يواجهها الجهاز الغني للاعبين، نظرًا لعدم تقارب الأجيال وايضًا لأن جيل 97 من أخطر الأجيال والصعوبة في التعامل، فقد كان رمضان كابتن الفريق داخل وخارج الملعب، مؤكدًا: "كنا بنقف في الدايرة وبنسمع تحفيزه لينا وللفريق كله وهو كان مليئا بالطاقة الإيجابية والحماس والإصرار وحب الوطن والذات".
وأضاف "عبدالعزيز" في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الأربعاء، أن "رمضان صبحي" كان خير من مثل الكابتن خلال البطولة، موضحًا أن رمضان يتمتع بعقلية احترافية وشخصية رائعة في التعامل، وأنه يتوقع له مستقبل باهر في الملاعب الدولية، بجانب أنه نال جائزة أحسن لاعب، وأنه أصبح بطلًا من أبطال أفريقيا.
وأشار إلى أن رمضان صبحي كان أشبه بحلقة الوصل التي تحل كل العقبات التي كان من الممكن أن يواجهها الجهاز الغني للاعبين، نظرًا لعدم تقارب الأجيال وايضًا لأن جيل 97 من أخطر الأجيال والصعوبة في التعامل، فقد كان رمضان كابتن الفريق داخل وخارج الملعب، مؤكدًا: "كنا بنقف في الدايرة وبنسمع تحفيزه لينا وللفريق كله وهو كان مليئا بالطاقة الإيجابية والحماس والإصرار وحب الوطن والذات".
