قال أحمد غصين، مخرج الفيلم اللبناني "جدار الصوت" المشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ41، أنه لا يرى أن هناك أي استغلال للقضية السورية في مشهد نهاية الفيلم.
وأضاف "غصين" في تصريحاته لـ"البوابة نيوز": "من هاجم الفيلم لم يشاهده وهذا حقهم، بالعكس توظيفي لمشاهد الحطام بمثابة رسالة قوية لتضامني مع القضية السورية".
وأوضح أنه سمح لنفسه تصوير مشهد النهاية المكون من ثلاث لقطات في سوريا لإبراز السياسات التي تتحكم في الفرد بشكل نقدي، مؤكداَ ان من قاموا بالهجوم على الفيلم سيغيرون وجهة نظرهم في الحال عقب مشاهدته.
الفيلم يتحدث عن مروان، 30 عامًا، يتوجه إلى الجنوب في تموز 2006 عند شن الجيش الإسرائيلي الحرب على لبنان بحثًا عن والده. يجد نفسه محاصرًا مع 4 من أبناء بلدته في منزل أحدهم. تستقر فرقة من الجيش الإسرائيلي في الطابق الأعلى، سرعان ما تأخذ الأمور منحى غير متوقع.
جدير بالذكر أن الفيلم شارك مؤخرًا في فعاليات أسبوع النقاد بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ76، وحصد 3 جوائز، هى: أفضل فيلم، أفضل فيلم بتصويت الجمهور، أفضل إنجاز تقني.
وأضاف "غصين" في تصريحاته لـ"البوابة نيوز": "من هاجم الفيلم لم يشاهده وهذا حقهم، بالعكس توظيفي لمشاهد الحطام بمثابة رسالة قوية لتضامني مع القضية السورية".
وأوضح أنه سمح لنفسه تصوير مشهد النهاية المكون من ثلاث لقطات في سوريا لإبراز السياسات التي تتحكم في الفرد بشكل نقدي، مؤكداَ ان من قاموا بالهجوم على الفيلم سيغيرون وجهة نظرهم في الحال عقب مشاهدته.
الفيلم يتحدث عن مروان، 30 عامًا، يتوجه إلى الجنوب في تموز 2006 عند شن الجيش الإسرائيلي الحرب على لبنان بحثًا عن والده. يجد نفسه محاصرًا مع 4 من أبناء بلدته في منزل أحدهم. تستقر فرقة من الجيش الإسرائيلي في الطابق الأعلى، سرعان ما تأخذ الأمور منحى غير متوقع.
جدير بالذكر أن الفيلم شارك مؤخرًا في فعاليات أسبوع النقاد بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ76، وحصد 3 جوائز، هى: أفضل فيلم، أفضل فيلم بتصويت الجمهور، أفضل إنجاز تقني.
