ثمّن المهندس أشرف رشاد، رئيس حزب مستقبل وطن، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمام قمة العشرين وأفريقيا، مؤكدًا أن الكلمة عبرت عن الهوية المصرية، والتزام مصر الكامل بدفع عجلة التنمية بالقارة الأفريقية.
وقال رشاد، في تصريحات له اليوم الأربعاء، إن الرئيس عبّر عن طموحات شعوب القارة السمراء بأكملها، وتطلعاتهم للنهوض ببلادهم نحو مجتمعات أكثر أمنًا وأمانًا واستقرارًا، مشيرًا إلى أن مصر نجحت بكل اقتدار في تشخيص الأزمات المزمنة التى تعانى منها القارة، ووضعتها على أجندة المجتمع الدولي.
وأوضح رئيس مستقبل وطن، أن الكلمة مثلت خارطة طريق لمجتمعات أكثر سلمًا ونهوضًا واستقرارًا بعيدا عن التطرف والإرهاب، مضيفا أن إشارة الرئيس في كل لقاءاته إلى معركة الإرهاب، تعكس حرصه الشديد على ضرورة خلق آلية دولية لمجابهته وحماية شعوب العالم من ويلاته.
وأكد رشاد، أن الرئيس لم ينس وهو يمارس مهامه الداعمة لشعوب القارة السمراء، أن يطلع العالم على حجم الإنجازات التي حققتها مصر بكل المستويات وخاصة المستوى الاقتصادي، وعرض الفرص الاستثمارية الواعدة؛ الأمر الذي سيؤتي بثماره ويعزز مسيرة الاستثمار الأجنبي داخل مصر.
وتابع: "كما أن حجم المباحثات التي يجريها الرئيس مع المستشارة الألمانية ميركل، ورؤساء كبرى الشركات، سيكون لها صدى واسع من ناحية تعزيز التعاون ونقل وتوطين الصناعات الثقيلة داخل مصر، على رأسها صناعة السيارات، والآلات والطائرات".
وأشار رشاد، إلى أن رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي في دورتها الحالية؛ ستظل علامة فارقة في تاريخ هذه المنظمة القارية، من حيث تمكن مصر من تقوية الترابط والتكامل الأفريقي، وتعزيز التعاون والتضامن المشترك، وإحداث حالة من توحيد الرؤى للنهوض بشعوب أفريقيا، والإيمان بالمصير المشترك.
وقال رشاد، في تصريحات له اليوم الأربعاء، إن الرئيس عبّر عن طموحات شعوب القارة السمراء بأكملها، وتطلعاتهم للنهوض ببلادهم نحو مجتمعات أكثر أمنًا وأمانًا واستقرارًا، مشيرًا إلى أن مصر نجحت بكل اقتدار في تشخيص الأزمات المزمنة التى تعانى منها القارة، ووضعتها على أجندة المجتمع الدولي.
وأوضح رئيس مستقبل وطن، أن الكلمة مثلت خارطة طريق لمجتمعات أكثر سلمًا ونهوضًا واستقرارًا بعيدا عن التطرف والإرهاب، مضيفا أن إشارة الرئيس في كل لقاءاته إلى معركة الإرهاب، تعكس حرصه الشديد على ضرورة خلق آلية دولية لمجابهته وحماية شعوب العالم من ويلاته.
وأكد رشاد، أن الرئيس لم ينس وهو يمارس مهامه الداعمة لشعوب القارة السمراء، أن يطلع العالم على حجم الإنجازات التي حققتها مصر بكل المستويات وخاصة المستوى الاقتصادي، وعرض الفرص الاستثمارية الواعدة؛ الأمر الذي سيؤتي بثماره ويعزز مسيرة الاستثمار الأجنبي داخل مصر.
وتابع: "كما أن حجم المباحثات التي يجريها الرئيس مع المستشارة الألمانية ميركل، ورؤساء كبرى الشركات، سيكون لها صدى واسع من ناحية تعزيز التعاون ونقل وتوطين الصناعات الثقيلة داخل مصر، على رأسها صناعة السيارات، والآلات والطائرات".
وأشار رشاد، إلى أن رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي في دورتها الحالية؛ ستظل علامة فارقة في تاريخ هذه المنظمة القارية، من حيث تمكن مصر من تقوية الترابط والتكامل الأفريقي، وتعزيز التعاون والتضامن المشترك، وإحداث حالة من توحيد الرؤى للنهوض بشعوب أفريقيا، والإيمان بالمصير المشترك.